



وداع موجع في بكفيا .. فيروز تبكي زياد الرحباني في جنازة شهدت لحظات إنسانية مؤلمةةistic
جنازة زياد الرحباني .. في مشهد مؤثر طت عليه مشاعر الحزن والوداع شيّعت جفيرة جنازياد الرحباني ، الموسيقيقيقيقيقيقيقي. اللبناني الكبير الذي الذي وافته المنية صباح السبت الموافق 26 يوليو 2025 عن يناه 69 عامًا ، بعد صراع طويل مع تليّف الكبد ، والذي تسبب لاحقًا في مضاعفات قلبية أنهت حياته. وقد أقيمت مراسم الصلاة على روحه داخل كنيسة رقاد بكdu بكفيا ، وسط عدد من من حبيه و ا الذين على توديع الفنان الذي ظل صوته وموسيقاه تعيش في قلوب الملاين من اللبنانين والعرب.
تجمّع المئات من من محبي زياد الرحباني أمام مستشفى خوري بمنطقة الحمراء ، حيث نُقل جثمانه عقب إعلان الوفاة ، مشهدٍ عليه مشاعر الألم ، وهم ينتظرون بدء القداس الجنائي داخل الكنيسة. وقد شارك في مراسم التشيع عدد من الشييات العامة والفنية ، الذين عن حزنهم الكبير على ففنان لن يتكiday التاريخ الفني العربي.
تفاصيل الساعات الأخيرة قبل جنازة زياد الرحباني

قبل إقامة جنازة زياد الرحباني ، كان الفنان الكبير قد نُقل إلى المستشفى في حالة حرج أن أن داه أزمة أزمة أزمة حادة ، مصحوبة بةرهاق عام شديد. وبحسب مصادر طبية مطلعة ، فإن تليّف الكبد المزمن الذي كان يعاني منه أثكل مباشر علة القلب ، مما أدى أزمة قلبية قوية أدخل على ثثرها غرفة العناية المركزة. ورغم محاولات الأطباء لإنعاشه ، إلا أن قلبه توقف نهائيًا في صباح التالي.

جنازة زياد الرحباني .. لبنان يبكي أحد أعمدة الموسيقى والمسرح
كان لخبر وفاة زياد الرحباني وقع الصدمة على الشارع اللبناني والعربي ، فقد ارت either الموسيقى والمسرح السياسي السي الساخر ، حيث جمع بين الجرأة والعمق ، وبين اللحن الثائر والكلمة الصادمة. وقد شهدت جنازة زياد الرحباني توافد عدد كبير من المعجبين حرصين حرصوا على توديعه بالود والدموع مستذكرين أشهر أعماله التي شكلت وجدان أجيال كاملة.

جنازة زياد الرحباني .. الكلمة التي تصدّرت محركات البحث
لا أن تتصدر عبارة “جنازة زياد الرحباني” قوائم البحث في لبنان وعدة دول عربية ، فقد شكّل نهاية مرحية مرحية مرحية استثنائية امتدت لعقود. فقد استطاع زياد من خلال أعماله أن يعبّر علام الشعوب ، ويحاكي قضاياهم الية بجرأة لا يجرؤ عليها أحد. وكان حضور مئات الأشاص في جنازة زياد الرحباني تأكيدًا على حجم الحب والتقدير الذي به الفنان الراحل حي حياته مماته.

تأثير جنازة زياد الرحباني في الأوساط الفنية والشعبية
لا يمكن أن تمر جنازة زياد الرحباني دون أن تترك أثرًا في الوسطين الفني والجماهيري. فقد نعى فنانون من مختلف الدول العربية الراحل بكلمات مؤثرة عبر منصات التواصل ، مستذكرين مستذكرين مستذكرين موأعماله الدة مث مث “بما إنو” ، “نزل السرور” ، و “شي فاشل”. كذلك ، أعادت وسائل الإعلام نشر مقاطع من مسرحياته التي باتت جًا من الذاكرة العربية.
Source link
اترك تعليقاً