بعد ثلاث سنوات على كارثة الاستاد.

كتب – نهى خورشيد

في مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات ، لقي 135 مشجعاً مصرعهم في استاد كانجوروهان بإندونيسيا بعدما أطلقت قوات الأم قنانال attend الغاز المسيل للدموع ، ما تسبب في تدافع مأساوي نحو بوات الخروجات.

فيما شهد الأول من أكتول 2022 لحظة الانهيار الأكبر في كرة القدم الإندونيسيس ذ ي يديرها الاتحاد منصبه من اتهامه بالفساد ، بجانب ظهور دوريات واتحاداداcing موازية ، وقرات من الفيفا ، فلا مقتل مشجعين على أيدي آآرين.

وفي مارس 2023 ، عادت العناوين السلبية عندما جُرّدت إندونيسيا من استضافة كأس العالم تحت 20 عاماً قبل أشهر ليلة من بدايتها ، بعد رفض حاكم بالي استقبال منتخب إسرائيل ، حينها كان إريك توهير – المالمالسابق لإنتر ميلان سي سي يوايوايوايوايوايوايوايوايوايونايوايوايونايوايونايونايونايونايونا. والمساهم الحالي في نادي أكسفورد يونايتد تولى للتو رئاسة اتحاد الكرة الإندونيسي “PSSI”.

وحاول إريك إنقا البطولة ، وبالرغم من المخاوف إلا أن الفيفا انبهر بجهوده ومنحت البلاد شرف استضفة كأس 17 عاماً في نوفمبر من العام نفسه.

لكن الحلم الأكبر هو التأهل إلى كأس العالم ، ي يفصل المنتخب الإندونيسيECZ البطولة إلة إلة 48 منتخباً ، لم تنجح الصين أو الهند في الاستفادة ، لكن وجود إندونيسيا بمثابة تعويض لغيابهم.

إ يخوض منتخب “جارودا” خلال توقف أكتوبر الجاري ، منافسات فاصلة ثلاثية ضد السعودية والعراق ، ، والفائ يتألى يتىلى يتىلى يتى يائيائيائzy أمريكا الشمالية.

ومجرد الوالول إلى الدور النهائي من التصفيات الآسيوية يُعتبر نقلة تارية ، خاصة منتخبات مثل تايلانام لم سوى نقاط مجتمعة في التصفيات النهائية لعامي 2018 و 2022 ، إ نجحت إندونيسيا في جعف هذا العددد من النقpp المباريات ، مع انتصارات بارزة على السعودية والصين والبحرين ، وتعادل ثمين أمام أستراليا.

ويعتبر التجنيس المحرك الرئيسي لهذه الطفرة ، ذ اعتمدت إندونيسيا بشكل مكثف على لاعبين أوروين “هولندا” إندونيسية ، ذ شارك ثمانية أو تسعة منهم بصفة أساسية في عام واحد.

وفي يناير الماضي ، تولى باتريك كلويفرت تدريب المنتخب خلفاً للكوري الجنوبي شين تاي يونج.

وينظر المنتخب الأندونيسي مهمة صعبة أمام أمام أمام السعودية في جدة بحضور 60 ألف متفرج ، ذ س اختباً ، ، مة مع pra المنتخب المضيف على راحة أيام بينما يلعب الإندونيسيون مباراتين في ثلاثة أيام.

لكن في حال التعادل مع الأخر في التصفيات السابقة يمنح ذلك أندونسيا بصيص أمل ، أن يحOL العراق.

وفي حال التأهل سيكون الأول منذ 1938 “حين شارك المنتخب باسم جزر الهند الشرقية الهولندية” منطقة آسيان ويُصنف بين أفضل 12 في آسيا ، فيما لا يزال الدوري المحلي “BRA LEAGUE” يحتل المركز 25 آسيوياً إوالسادEC.