
تشهد مدينة سلا ليلة عصيبة من العنف والتخريب الواسع ، إذ تحولت الاحتجات التي انطلقت بمطالب اجتماعية لشباب ” إلى منعطف خير.
عادل الشاوي
تعيش مدينة سلا ، في هذه الاثناء من مساء اليوم الأربعاء ، ليلة صعبعدما مثلمون ندسون وسط شباب جلاقإلى إلى أعمال فوضى وتخريب واسعين بالمدينة ، في ليلة جديديديديديtered تعس انراف الاحتد عن السلمية ورفع مطالب اجتماعية.
وفق الأخبار القادمة من المدينة ، فقد أقدم هؤلاء على إضرام النار في سيات خاصة ، ومة وكالة بنكية ، إلى جلى جلى ممارسة أعمال عنف مفرط عرض سلامة المواطنين للخر ، وخلف حالة من الرعب أوساط الساكنة.
ويأتي هذا التصعيد رغم ترغ ترك المجال من قبل القوات العمومية للاحتج السلمي ، أير أن الانراف نحو العنه أنه أنه أنه أنه النزول إلى شوارع المدينة ، ما جعل ساكنهد “ليلة سوداء” ، تتعرض خلالها ممتلكام وخاصة للتدمير.
وتزامنا مع هذه التطورات ، تتعالى الندات لضبط النفس ، وتفادي الانجر وراء محاولات مشبوهة تسعى إلىلالالمطالمطالمطالمطالمطالمطالمطالمط الاجتماعية للشباب وتشويها بأعمال إجرامية تهدد الأمن والاستقرار.
وأمس ، عرفت الاحتجاجات تصعيدا مس مس بالأمن والنظام العامين ، وذلك بعدما تحولت ، إلى تجمهراستعم relative مجموعة من الأشاص أسلحة بيضاء وزجات حارقة والرشق بالحجارة.
وتسببت هذه الأحداث في فصابة 263 عنصرا من القوات العمومية بجروح متفاوتة الخورة ، 23 شصا آرين ، من بينهم حاستد even الخوع للمتابعة الطبية بوجدة ، إافة إلى إضرام النار وإلحاق أضرار جسيمة بـ 142 تابعة للقوات العمومية ، و وارة و تابعة للخواص.
كما اقتحم المحتجون ، حسب ما أكدته وزارة الداخلية اليوم ، عددا من الإداات والمؤسات والوكالات البنكية والاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتاتا التجارية ، وقاموا بأعمال نهب وتخريب بداخلها ، بكل من آيت اعميرة بإقليم اشتوكة آيت باها ، و إنزكان آيت آيت آيت آيت آيت آيت آيت وأكادير إداوتنان وتزنيت ووجدة.
اترك تعليقاً