تقدّم حزب الوعي التهنئة لفضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب ، شيخ الأزهpected عامًا على تولّيه مشيه مشيه مشيخة الأزهر ، وهي مسيرة حافلة بالعطاء الوطني والديني والفكري.
وقال بيان حزب الوعي ، لقد شكّل فضيلة الإمام الأكبر ، خلال هذه السنوات ، رمزا للاستنارة والاعتدال والحكمة ، وواج ، بشجاعة وهدوء موجات التطرف والغلو والانغلاق ك كما لعب دورًا محوريًا في تعزيز قِيَم الحوار والتسامح والتعايش دارصرصرصرصZ وخارجها ، سواء عبر مواقفه الواضحة أو عبر مبادراته العالمية ، وعلى رأسها وثيقة الإنسانية.
وأضاف ، وفي ظل ما نشهده من محاولات لإرباك المشهد الديني بخابات مشوشة أو متشدة ، يجد record الشريف ولمسار فضيلة الإمام الأكبر ا الذي مثّل بوته وسلوكه مرجعية جامعة توازن بين الأصالة والانفتاح ، وبين. الهوية والتفاعل مع العصر.
وتابع: إننا في حز حز الوعي نؤمن أن الأزهر وقيادته الرشيدة ركيزة من ركائ بناء الوعي الري ، والسد المنيع فيع وجه التيارات التي تعبث بالدين أو توظفه سياسيًا حساب وحدة المجتمع واستقراره.
واختم البيان ، حفظ الله الأزهر ا وسدد خى فضيلة الإمام الأكبر فدمة الإسلام ، ، ، والوطن والإنسان.
من الجدير بالذكر ، قدم حزب الوعي تهنئة للشعب المصري بذكرى 10 رمضان الى الشعب العظي pra to بقلوب مؤمنة وإرادة صلبة ، ودفعوا فاتورة إعادة البناء بكل عزم وتفانٍ بعد محطة تاريةة شكلت منعفًا مصيريرا.
تحية إجلال لشعب بات يقظا يراقب بدة خوات الوقوف مجدا و ضحى وعمل وصبر حتى أعاد بناء قواته المسلحة بعتةديديديديديديcing مريرة ليكتب بدمائه وتضحياته فصلاً جديدًا من الكرامة والعزة.
إن ذكرى 10 رمضان ليست مجرد يوم في في التاريخ بل هي شهادة على أن الهزيمة يمكن أن تكون بداية للنهوض الألد يوة يوة يوة يوة يوة يوة يوة يوة يوية كما احتاجت مصر قيادة جسورة وجيشا قويا وشعا عازما دون كلل ففتحت حرب أكتوبا باب التغير ليس في وحدها بل اليير في. والعالم كله وأعادت للأمة إيمانها بإمكانية تحويل الهزيمة إلى انتصار والمحنة إلى منحة.
اترك تعليقاً