مجموعة ETRO 2026 تحتفي بالألوان والإبداع البوهيميميë

في عرٍٍ مليء بالطاقة والبهجة ، قدّم ماركو دي فينتشنزو مجموعته الثالثة لدار إيترو Etro ضمن أسبوع الموضة في ميلانو Milan Fashion Week لربيع وصيف 2026 ، محولًا المنصة إلى مسرحٍ نابض بالحياة يمزج بين الاحتفال والفن ، انطلقت الأجوا مع وت ” سود “لتُمهّد لموسمٍ يحتفي باللون والحركة والكرنفالية ، ويُعيعيد صياغة هوية الدار البوهيمية بروح جريئة ومعاصرة.

بين التراث والجرأة

  1. على الرغم من أن إيترو اشتهرت دائمًا بجذورها البوهيمية الغنية بالطبعات والتفاصيل ، فن ماركو فينزنزو لم بتكرار الوصفة القديمة.
  2. بل أعاد تفسير روح العلامة من خلال تضيم عناصرها ، ليجعلها أكثر معاصرة وأكثر حيوية ،
  3. جاء العرض كتجسيدٍ للاحتفاء بالهوية الإيطالية ، لكنه أيضا رسالة للانفتاح على ثقات أخرى ، متجسدًا في حركة حركة حركة حركة حركة حركة حركة حركة حركة حركة. والشراريب الراقصة ، والطبعات.

لوحة ألوان نابضة بالحياة

  1. تراوحت الألوان بين تدرجات حمضية مشعة وألوان معدنية متلألئة.
  2. الفوشيا والفيروزي والأصفر الحمضي منحوا المجموعة طابعًا احتفاليًا ، فيما أضفت الظلال الزرقاء العميق لمية من من من من من مالدراما.
  3. لعب الضوء دورًا أساسيًا ، حيث عكست الأقمشة اللامعة أجواء الكرنفال ، مانحة كل إلged منصة العرض إلى الجمهور.

شاهدي أيضاً: مجموعة Etro ريزورت 2026

تفاصيل تنبض بالحياة

  1. لم تكن التصاميم مجرد ملابس للعرض ، بل لوحات متحركة تتغير مع كل خوة.
  2. الشراريب الطويلة أضافت إيقاعًا موسيقيًا ، والتطريزات اليدوية برزت كإادة بالحرفية الإيطالية.
  3. أما الإكسسوات ، من الأقراط الكبيرة إلى الأحزمة المرصعة بالخرز فقد ساهمت تعزيز فكري المجموعة.

امرأة إيترو الجديدة

  1. امرأة دي فينزنزنزو في هذا الموسم ليست شصية هادئة أو متوارية ، بل هي امرأة تحتفل بوجودها علنًا ، لا تخش أو سرقة الأضواء.
  2. إنها امرأة تعس القوة عبر الفرح ، وتجعل من الجرأة هويتها الأسية ، هذا التوiting فكرة أن الموضة ليست فقط فقط فقط فقط فقط فقط فقط ف للذوق ، بل أيضا بيانًا سياسيًا واحتفاليًا في آنٍ واحد.

الأقمشة بين الحرفية والتجريب

  1. لم يكتفِ دي فينتشنزنزو باستخدام الأقمشة التقليدية المرتبطة بتراث إيترو ، مج بين خامات متباينة ليمحها حيديديديديدة.
  2. ظهر التول الخفيف إلى جان الجاكار الثقيل ، والدانتيل المطرّز بجict بين الهشاشاشة والقوة.
  3. هذا المزج عز عز من الطابع المسرحي للتصاميم ، لكنه في الوقت نفسه أظهراا على إبراز قيمة الحفية أساسسية للدار.

شاهدي أيضاً: مجموعة Etro ربيع وصيف 2025 في أسبوع ميلانو للموضة

العرض كاحتفال حيّ

  1. لم يكن العرض مجرد مرورورورور لإلالات على منصة ، بل أقرب إلى مهرجان متكامل.
  2. الأجواء الموسيقية الصاخاخاخبة ، الإيقاعات الراقصة ، والملابس التي تتحرك كل نغمة ، جعلت الجمهور جزًا من التجربة.
  3. بدا وكأن دي فينتشنزنزو يُعيد تعريف عروض الأزياء باعتبارها مساحة للتجربة الحسية ، وليست مجرد استعاض بص للملابس.

ما وراء الجماليات

  1. رسالة العرض لم تتوقف عند حدود الزرفة أو الألوان ، بل تجاوزت ذلك لتطرح فكرة أساسية أ أن الموضة أن تكون للاحتفاء بالحياة ذاتها.
  2. الإفراط لم يكن مجرد خيار جمالي ، بل موقف ضد القيود والحد التي تحاول أحيانًا كبح الخيال ، إنها دعوة إ إ إ إ ، ، ، ، ، ، قبول التعددية ، وإلى جعل البهجة شكلًا من أشكال المقاومة.

إيترو بين التراث والابتكار

  1. على الرغم من الطابع الاحتفالي الجامح ، ظل دي فينتشو وفيًّا لهوية الدار العيقة.
  2. لم تختفَ النقوش البوهيمية التي لتي لطالما ميّزت إيترو ، لكنها جاءت هذه المرة بإيقاع أسرع وبألوان أكثوعًا.
  3. وكأن المصمممم أراد أن يقول إن التراث ليس س ، بل أرضا خصبة يمكن إعادة زراعتها كل موسم بروح جديدة.

شاهدي أيضاً: مجموعة Etro لخريف وشتاء 2025-2026

القوة الأنثوية في صدارة العرض

  1. امرأة إيترو لم تُصوَّر كزهرة أو رمز للهدوء ، بل كقوة آسرة تدخل المكان بطاقٍ تُشبه العاصفة.
  2. لم تكن التصاميم ميم مجرد زينة ، بل أدوات لخلق حضورٍ لا يُمكن تجاه ، التر والشيب لم يأتيا للفت الاه ف للتأكيد على أن الأناقة قد تكون أيضا لغة للجرأة والتحرر.

موقع المجموعة في مشهد الموضة العالمي

  1. في وقت تتجه فيه العديد من الدور نحو الخياطة الدقيقيقيقيق والاختزال البصري ، ج عرض إيترو كتذكير بأن الموضة أيضًًااا على أن تكون صاخبة ودرامية.
  2. هذا التناقض منح المجموعة تميزا خاصا ، وجعلها محط نقاش في أوساط النقاد والمتابعين ، من خلال هذا ا ث ث د د د د فينتشنزو أن إيترو ليست مجرد علامة بوهيمية رومانسية ، بل دار قادرة على تقديم خاب معاصر متجد يفرض يفسه بقوة.

مجموعة Etro ربيع وصيف 2026

  1. ما جعل العرض أكثر تميزا هو قدرته على الجمع بين روح الاحتفال والإداع الحرفي ، فبينما بدت التصانها تنض بالموسيقى والرقص ، ل لم تُهمل التفاصيل الدقيقة ، من التطريزات المتقنة إلى استخدام الأقمشة المتنوعة التي ع ث ثراء ثراء ثراء اليدوية الإيطالية.
  2. لقد خلق دي فينتشنزو توازنًا بين العفوية المدروسة والفوض المنظمة ، حيث بدت rance الحياة اليومية بنفس القوة. هذا التداخل بين الفن والموضة جعل المجموعة دعوة مفتوحة للانغماس في الحرية والتعبير الذات دون قيود.

مع هذه المجموعة ، رسّخ دي فينزو مكانة إيترو كدارٍ ترفض الانصياع لتيار البساطة المهيمن على الموسم. بدلًا من ذلك ، اختار الإفراط المبهج ، مقدّمًا كرنفالًا من الحرفية والألوان يعكس ثقة بالماضي ما يفتح يlished المستقبل. في نهاية المطاف ، لم يكن عرض إيترو مجرد أزياء ، بل بيانًا فنيًا يُؤكد أن الموضة تظل مساحة للاحتفالحياة صاة صخاة صخب وتناقضاتها.

شاهدي أيضاً: مجموعة Etro لما قبل خريف 2025

شاهدي أيضاً: مجموعة Etro لما قبل خريف 2025

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *