أكد الدكتور علي جمعة ، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق ، أن علماء الكلام ، وعلماء الأول ، وعلماء الماء الماء الماء الماء المن المنطق والفلسفة تناولوا قضية العقل ووظائفه بعمق ، حيث رأوا أن العقل يتكو And السليمة ، والمعلومات السابقة الصحيحة ، والواقع المحسec المعيش.
وأوضح خلال حلقة بودكاست “مع نور الدين” ، المذاع على قناة الناس ، اليوم ، أياب أحد هذه العناصر يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي يؤدي os اضراب في الإدراك ، كحال الطفل الذي لم تكتمل معلوماته السابعد ، أو النائم الذي عنه التكليف يستيقظ، المجنون حتى يفيق ، حيث إن الإدراك مرتبط بوجود وعي كامل بالواقع.
وأشار جمعة إلى أن العقل يؤدي عدي وظائف متتابعة تبدأ بالتلقي ، حيث يستقبل المعلومات عبر الحوا الخمس اللمس ، والشم ، والتذوق ، والبصر ، والسمع ، وهذه الحواس تنقل الواقع إلى الدماغ ليكوّن صورة ذهنية عنه ، مثل مثل مثلصورة المنعة المنعة المنعة المن either المرآة ، وهو ما يسمى بـ “التصور” ، أي إدراك الأشياء على حقيقتها دون إصدار حكم عليها ، فمثلًا يرى الإنسان الشجدىدى أنها شجرة ، والطائائرة على أنها طائرة ، د أن يحكم عليها بأنها مثمرة أو جميلة.
وتابع: “بعد مرحلة التصور ، تأتي مرحلة الفهم ، حيث يبدأ العقل في إدراك خائ الأشيged كائنًا متحركًا بنفسها ، بل تحركها الرياح ، وهي تنتمي إلى الحياة النباتي mind مثل الأعاصير ، ث ثم ينتقل العقل إلى مرحلة التصديق ، حيث ينسب إلى الأشياء ما هو بها ، كأن يقر أن أورة مورورورور The أن النار محرقة ، أو أن الشمس مشرقة ، وذلك وفقًا لما يراه ويتحق منه “.
وأوضح الدكتور علي جمعة أن المعلومات التي يصدقها العقل أو يرفضها يتم تخينها الذاكرة ، لتُسترند ا ث ث ث ث ث ث ث ث ث ث يربط بينها وبين معلومات أخرى ليصل إلى نتائج جديدة ، فيما يُعرف بالاستنب ، حيث يقدم العقدممتين ليستخ مماما ليستخ م ما نتيجة منطقية.
وأضاف: “بعد كل هذه العمليات ، يصل العقل إلى التعبير عن الأفكار من خلال الألفاظ، يبرز خلاف العلماء book كانت الألفاظ موضوعة لما في الذهن أم لما في الواقع الخارجي ، فإا كانت الألفاظ تعن المفاهن ا ف يكون هناك تصورات غير موجودة في الواقع ، وهو ما يجعل هذه المسألة أات أبعاد فلسفية وعقليقة “.
وفي سياق الحديث عن العقل والتكليف ، أشار جمعة إلى أن الإنسان لا يُكلَّف شرعًا إلا بعد اكتمال العقلي ، يُرليث القلم النائم حتى يستيقظ، وعن المجنون حتى يفيق ، وعن الصبي حتى يبلغ ، لأن المعلومات السابقة لم لديه و وعن و وعن و البلوغ ، يصبح التكليف واضحًا ، حيث يدررك الإنسان معنى الشهوة وكيفية تنظيمها فار الزواج ، ، وبالتالي تتضح أم birth خياراته ومسؤوليته عن أفعاله.
وأكد على أن وظائف العقل مترابطة ومتسلسلة ، تبدأ من التلقي ، ثم الفهم ، ثم ا ، ث ، ، ث ا ا ث ث ث ث ، ث ، ، ، الربط ، ،م الاستنباط ث ثم التعبير عن المعاني بالألفاظ، مما يجعل العقل أداة أساسية لفهم الواقع القراتخ القرااتخ الق ign القعاراذ الصحيحة ، مشدا على أن هذه العمليات تعكس مدى تعقيد الفكر البشري وأهميته بناء المعرفة واتخ الأحكام الديقيقيقving على مختلف الأمور الحياتية.
اترك تعليقاً