أزمتان لبنانيتان في أزمة واحدة بعد توقف صدور “المستقبل”

عكس إعلان إدارة صحيفة “المستقبل” تف طبعتها الورقية واستمرارا كموقع إلكتروني ، ابتداء من مطلع ب ، ، ، الأزمة المالمالية التي تعاني منها الصحافة اللبنانية منذ سنوات عدّة من جهة ، ، المالية لدى رئيس الو الوr. سعد الحريري من جهة أخرى.

ووصف سياسي لبناني توقف “المستقبل” بأنه “أزمتان في أزمة واحدة هي أزمة لبنان”.

ولخ السياسي في تصريح لـ ”العرب” أزمة لبنان في جانب منها بالقناعة العربية بأنّ البلد “ساقط عسياسياس” إيران.

وعزت إدارة جريدة “المستقبل” قرار إيقاف الطبعة الورقية إلى التحولات التي تشهدهدهدهدهدهدهدهناعة الصحافية ففي لعالعالم ، والتراجع المتواصل الذي تشهده السوق المحلية في المبيعات والمداخيل الإعلانية.

وصدرت “المستقبل” بشكل منتظم من بيروت ابتداء من مارس 1998 وذلك تتويجا لرغبة رئيس الراحل الحلحلحلr.bb موقع له في الساحة الإعلامية اللبنانية ، عبر صحيفة ومحطة تلفزيونية.

ولجأ رفيق الحريري في البداية إلى تعين شص موال كلّيا للنظام السوري يتمكّن من إدادار الصحيفة اعتراض دمشقشقشقم ذلك وإصرارها على أن تكون لوحدها الآمر الناه One.

وكان رفيق الحريري اشترى امتياز صحيفة “المستقبل” من الراحل نبيل خوري الذي كان يصدرها من باريس كمجلة أسبوعية.

وسيترك غياب “المستقبل” فراغا كبيرا في مجال الإعلام اللبناني نظرا إلى أنّها صوتا من الأصوات المعتى على على على على الذي يلعبه حزب الله ومن خلفه إيران من أجل فرض وصايتها على البلد.

ولاحظت مصادر سياسية أنّه في وقت تعمل فيه إيران بقوة على تركيز وجودها اللبناني على كلّ الصعد ، في ذلك المدجالمجالمجالم الإعلامي ، يتراجع خصومها يوميا أمامها لأسباب عدّة. ومن بين هذه الأسباب غياب الدعم العربي للإعلام اللبناني المستقل إيران.

وأشارت هذه المصادر إلى أن أيران تتعامل مع الوضع اللبناني بدقّة وذكاء وأعطت مثلا على ذلك توقAT السفير ” قبل عامين.

وأوضحت في هذا المجال أنه إا كانت “السفير” محسوبة على الخ الإيراني ، فإن توقفه سمح لإيران بترعلى على على واحدة هي “الأخبار” وزادت فعاليتها ، بل بارت تمارس شبه احتكار لللحافة المكتوبة ظل غياب “السفير”.

وأبدت المصادر نفسها تخوفها من أن ينسحب توقف “المستقبل” وصدورها الإلكتروني على وسائل إعلامية أخرى ما تسعى تلى إلى البقاء خارج الهيمنة الإيرانية كلّيا مثل “النهار” و “الشرق” اللواء “وذلك توقف” الأنوار “

وأثرت الأزمة المالمالية على معظم الصحف اللبنانية وأدت إلى إقفال بعضها وتقليص نفقات بعضها الآر ألا أن أزمة صحيفة أن أزمة attend “المستقبل” مرتبطة بالأزمة المالية التي أصابت مؤسسات الحريري الاقتصادية والسية ، وأن قرال الطبعة الوريية للصحيفة يأتي بعد تأخر إدارة وحيفة وتلفزيون “المستقبل” عن دفع أجور العاملين منذ مدة.

وعاهدت إدارة جريدة “المستقبل” في بيان لها قراء نسختها الورقية الذين رافقوها طوال عشرين عاما، ومستخدمي منصتها الرقمية الحالين والمستقبلين على “مواصلة العمل لتقديم أفضل خدمة إعلامية لهم ، بروح الرسالة الوطنية العربية التي حمذ حمذ حمذ تأسيسها ، وبمواكبة التطورات العميقة التي تشهدها الصناعة الإعلامية في العالم ”.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *