فسر الدكتور سلامة داود ، رئيس جامعة الأزهر ق قول الله تعالى: “يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس أن” هذه الآية جاءت ردًّا على تساؤل بعض الصحابة الذين جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسألونه تير شكل القمر ، ، ولماذا يبدأ هلالًا نحيفًا ثم يكبر حتى يصبح بدرًا ثم يعود في التناقص مرة أخرى.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر ، خلال حلقة برنامج “بلاغة القرآن والسنة” ، المذاعلى قناة الناس ، اليوم السبت ، أن attend سألوا سؤالًا علميًا عن سبب تغير حجم القمر ، وكان من المتوقع أن يأتي الجواب علمي port والقمر ، ولكن الله جل جلاله اختار أن يلفت انتباهم إلى الحكمة العملية من هذا التغير ، فجاء الرد: “قل هي مواقيت مواقيت والحج ”.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر أن هذا الأسلوب يعلمنا كيف نربط بين العلم والعمل ، فالأهلة لم تُخلق عبها ، لنععرف لنعا لنعا لن either مواقيت عباداتنا وأعمالنا ، من الصوم والحج وسائر العبادات ، وحتى في أمورنا الدنية كالعدة والتجالعوغد وغيروغيروغيروغيروغيروغيروغيروغيروغيروغيروغيروغ.
وأشار إلى أن العلماء وقفوا عند هذه الآية وقفات عظيمة ، حيث قال الإمام الشاطبي كتابه المواched: الجواب العلمي إلى الحكمة العملية ليُعلّم الناس أن العلم الذي لا ينبني عليه لا يُنتفع به ل لكن العلامة الهد الهد الهد الهد دراز علّق في هامش الكتاب معترضا بأدب ، فقال إن التفسير العلمي أيضا له أثر ، الله دعانا إلى التفكون والنظر في آياته ، وقد أسلم كثير من الناس في العصر الحديث بسب الإعجاز العلمي القرآن الكريم.
وتابع: “هكذا يكون أدب العلماء .. يختلفون في الرأي ، ويتوارثون العلم ، ويحترم بعضهم بعضهم د دون ضجيج ولا تشنما وإنما وإنما برقي وأدب ، ليعلمونا نحن أيضا كيف يكون الحوار ، وكيف يكون العلم وسيلة للبناء لا للهدم “.
اترك تعليقاً