برقية ولاء وإلاص مرفوعة إلى أمير المؤمنين من الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى

توصل الديوان الملكي ببرقية ولاء وإلاص مرفوعة إلى أمير المؤمنين صاحب الجلة الملك محمد السادس ، من الأمين العامين العامين مين للمجلس العلمي الأعلى ، محمد يسف ، وذلك بمناسبة انتهاء الدية العامسة والثلاثين للمجلec.

ورفع يسف في هذه البرقية ، أصالة عن نفسه ، ونيابة عن جميع المشاركين من العلماء ، و الأمناء ،لى إلى جلى جلى الملك أزكى آيات الطاعة والولاء ، وأسمى عبارات الإلاص والوفاء ، واثقين بصحة اعتقادهم ، ومسلمين بأن بأن attend إمارة المؤمنين من أعظم واجبات الدين ، وأهم مصالح مŝ direct عنه لحماية بيضة المسلمين ، ومكون أساسي في هوية الوطن وماهية المواطنين ؛ وملاذ رحيم لاستفاء ، ، وان المؤهلين ، وتأمين المضعفين والمستضعفين ”.

وما جاء في هذه البرقية أيضا “إن إمارة المؤمنين في مملكتكم الشريفة -يا مولاي -، لها امتدادا واستثنا و وتها وتها وتها وتها وتها و. تفرداتها الذي يميز خصوصياتها ، يتقدمها في عراقتها وفضلها ، ويؤمها في انتظام سلكها وعلو قدرهاط: الإسلامية السمحة ، وقيامها بواجب حماية الملة السهلة ، وجمعها بين مصالح هذه العاجلة ، ومساعي الحياة الآررة واواقر واق، واق، واق واق واق واق واق واق واق واق واق واق واق واق واق وbص والآ. التاريخ بالنسب الصريح الشريف ، المقدر بواجب حب النبي صلى الله عليه وسلم ،ل بيته السامي المنيف ”.

وأضاف يسف “إن علماء مملكتكم الذين يقدرون قدر شرف ثابث إمارة المؤمنين ، ويثمنون ظهور فضلها على عموم المواطن مون بشريف محاتدها ، وطيب مغارسها ، وثبات أسبابها ، وتناسق منابتها ، ورسوخ عناصرها ، ومتنون بتواتناسلح حسناتها ، وتنوع إنجازاتها ، ومبتهجون بباهر آثالها الوفية لشرط بيعتها وحق تقلدها ؛ ومست either وكريم خاالها ؛ ومغتبطون بأصالة محامدها وخيصة مكارمها ؛ ومفتخرون بعز himself وانسجام قرارها ، وانتظام سلكها ؛ المتناغم مع روح عقدها وشرط عهدها ؛ جلالها ”.

وأبرز أن الأمة المغربية “حقيقة بأن تفخر باستظلالها بظلال المؤمنين ، وتباه هذا الثابت العالمين ، وتعتز بانبساط عطائها في شتى الميادين ، وتنتشي بمعالم خيراتها في الدنيا وؤون الدين ؛ الموثقة ، والتزامها بعقود اجتماعها المصility في دعم الحق الفلسطيني ، وتبصر تفاعلها الإفريقي والعربي: الاستقرار الاجتماعي ، والتنوع ، ، ، ، ، ا ا ، ، والازدهار الاقتصادي ، والتألق السياسي ، والظهور الدبلوماسي ، والتطوير الصناعي ، والتواصل الترحمي ، ، ، ، الروحي التزكوي ، الذي يحمي للأمة ثوابتها واختياتها ، ويرعى لها وامتيازاتها ”.

وقال يسف في ختام هذه البرقية: “حفظكم الله يا مولاي بما حفظ به الحكيم ، وأدامكم حصنا مكينا لهذا تالدين تالدين تالدين تالدين تالدين، أبنيته الموطودة ، وتحمون دعائمه المرفوعة ، سائلين الذي تعالى ومجده ، وتنزه المثيل وجه على ، أن يديم يديم يديم يديم يديم يديم. جلالتكم لباس عزه وعافيته ، ويسبغ عليكم فضل عنايته ونفع رعايته ، ويحرصكم بعينه لا تنام ، ويجعلكم كنفي لالذي لذي لذي يضام ، قرير العين بشير السعد ولي العهد الأمير الجليل المحبوب مولاي الحسن ، ومشدود الأزر بصنوكم السعيد سمي One المولى رشيد ، كما نسأله تعالى أن يمطر آرب الرحمة والرضوان ، على فقيدي الأمة ، ، مولانا محمد الخ و ومس الحسن الثاني ، إنه ولي ذلك والقادر عليه ”.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *