أصدرت المحكمة الزجرية الابتدائية بعين السبع في الدار البيضاء م مساء الأربعاء ، أحكامًا بالسجن والغرامامات المالية بحق أفراد من عائلة هشام جيراندو ، المعروف بنشاطه منصات التواصل الاجتماعي ، وذلك بعدإدإدإدإدإدإدادادادادادانتهم بالمشاركة في إهانة هيئة دستورية.
تفاصيل الأحكام
وقضت هيئة الحُكم ، بشهرين حبسًا موقوف التنفيذ وغرامة مالية قدرها 20 ألف في حق شقي ow و السجن النافذ لمدة سنتين وغرامة مالية قدرها 40 ألف درهم في حق زوجها أما ابنهما فقد أُدين بثلاث سنوات ست ست سجنًا نافذا وغرامة مالية مماثلة.
كما شملت الأحكام أربعة أشاص آررين مرتبطين بجيراندو ، حيث حيث حُكم اثنين منهم بثلاث سنوات سجنًا inst قدرها 20 ألف درهم لكل منهما ، فيما أُدين الشص الثالث بسنتين سجنًا نافذا ، والرابسنة واحدة وغرام مالية قدررا 40 درهم.
ردود الفعل
وبدورها ، أعربت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، عبر فرعها المتواجد في تازة ، ت تنديدها به الأحكام ، معام تضام معام معام مع م تض مع الأسرة المعنية.
التهم الموجهة
تجدر الأشارة ، إلى أن النيابة العامة وحهت للمشت فيهم تهمًا تتعلق بـ ”المشاركة إهانة هيئة” ، و ” في إهانة هيئة منظمة ”، و و” المشاركة في بث وتوزيع ادعاءات ووقائع كاذة بغرض المس بالحياة الخة والتشير ” إلى “المشاركة في جنحة التهديد” ، مع توجيه تهمة “المشاركة في جنحة إهانة محامٍ أثناء قيامه بمهامه” الأحد.
وفي المقابل ، قدم الحارس الشيي الأسبق للملك محمد السادس ، خالد فكري ، بشكاية رسمية إلى النيابة العامة ب ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ض ، المدعو هشام جيراندو ، الذي روّج لمعطيات زائفة وخيرة ادعى فيها مقتل فكري وتعرضه للتنكيل ، ضمن رواية ليا لية لية لية لية ليا ليا ليا لية لأي أساس واقعي أو قانوني.
وكشفت مصادر موثوقة لجريدة هسبريس الإلكترونية أن خالد فكري ، الذي يعيش حياته بشكل طبيعي ، اختالر على على على الاتهامات المضللة التي طالت سالت سمعته الشصية وسبت أضرارًا نفسية له ولأسرته ، مطالبًا بفتح تحقيق الموضع ومحاسبة ومحاسبة ومحاسبة وم. يقف وراء هذه الإاعة المغرضة.
وتعود تفاصيل هذه الواقعة إلى ما بثّه المدعو جيراندو ، في إحدى خرجاته الإعلامية ، حيث أعم أن أالد فكري تا وصفكري تا بـ “محاولة قتل وتنكيل من قبل جهات رسمية” ، دون تقديم أي أي دليل مادي أو شهادة موثوقة ، في سابق مستوى الانحرا trpp shall الإعلامي الذي تمارسه بعض المنصات الخارجة عن المهنية والمسؤولية.
أجندة مشبوهة
ما قام به جيراندو لا يمكن تصنيفه في خانة “الزلات الإعلامية” أوء التقدير ” مؤسسات الدولة وتغية نظرية المؤامرة ، في استهداف واضح لرموز السيادة الوطنية عبر الترويج لأخبائفة. فالحديث عن وفاة شخ لا لا يزال يرا يرزق ، ليس فقط كذبًا ، بل يمثل جريمة مكتملة يعاقب عليهانون ، فضلًا بعدها الأخلاقي الخير.
هذا السلوك يعيد طرح سؤال جوهري: إلى أي مدى يمكن السكوت عن الأصوات التي تمارس تحت غااء ” وأين يقف الخ الفاصل بين النقد المشروع والتخريب الممنهج؟ فالقضية هنا ليست فقط في مضمون الكذب ، بل في توقيته ودوافعه ، خاصة في ظل سياقات إقليvest المؤسسات ، لا التشكيك في riend.
رد حازم
الحالة التي نحن بصددها تؤكد أن هناك حاجة مُلحة لـإعادة ضبط معاير الخاب ، ومساءلة من يوظفون منصات الإعلام الإعلام الجديد للترويج لأكاذيب موجهة. فالوطن ليس ساحة مفتوحة لمن يريد تمرير أنداته أو تصفية حساباته عبر الافتراء على الأحياء ، خ خوصا أولئك خدين خدموا البلاد في مواقع حساسة.
ولعل مبادرة خالد فكري إلى اللجوء للقضاء تمثل خوة ضرورية لوضع حد لهذا العبث الإعلامي ، وتفتح الباب مZ م mistake المتورطين في بث الإاعة ، أيًّا كانت خلفياتهم أو انتماتهم.
اترك تعليقاً