حكم قضائي بإيداع نجل الفنان محمد رمضان إحدى دور الرعاية الاجتماعية

خلال الجلسة ، استمعت المحكمة إلى مرافعات الدفاع لكلا الطرفين وأوضح محامي نجل الفنان محمد رمضان أ موكله غاب غاب غاب غاب غاب غاب بST وعكة صحية مفاجئة تعرض لها مساء اليوم ، وذلك علمه بمه الجلسة.

وكانت والدة الضحية حاضرة في جلسة أمس ، حرصاً على متابعة الإجرات ، فيما غاب مالفنان محمد رمضان وابه المتهم.

ويطالب فريق الدفاع عن الطفل المجني عليه ، نجل الفنان محمد رمضان ، المتهم بالاعتداء عليه في أحد الأندية ، بتعويض. مؤقت قدره مليون جنيه مصري ، عن الضرر النفسي الذي لحق بالمجني عليه بسب حالة التي أحدثها المتهم فيه.

وكشفت دعوى التعويض عن الجريمة الثانية التي اتي اتهم فيها الفنان محمد رمضان بالاشت تاشتراك مع نجله على على المجني عليه بالضرب دون سلاح.

و قام الفنان بحمل الطفل “عمر” حتى يقوم ابنه “علي” بصفعه أمام جميع رواد ، مما تسب في الإابة المذكورة فيي التقرير الطبي.

وبدأت الواقعة عندما تلقى مدير مدير مباحث الجيزة اللواء محمد الشرقاوي إخارا من مدير المباحث الجنائية اللوي هعراوي شعراوي شعراوي شعراوي يفيد بورورود بلاغ إلى مفتش مباحث أكتوبر العقيد أحمد أبو بكر ، من رولا عبدالله ، مديرة إحدى شركانات ، و نجلها عمر محمد (11 عاما) ، تتهم فيه نجل الفنان محمد رمضان بالاعتداء على نجلها.

وأكدت والدة الطفل الذي أصيب على يد يد محمد رمضان في بلاغها أن الأخير تشاجر مع نجلها وضربه ما تسب تا فا بكدمة.

وأضافت في تقريرها أن الفنان محمد رمضان كاهداً على واقعة الاعتداء على ا ، يثنه عن سلوكه السيئ واسيئ واسيئ واسيئ واسيئ واسيئ. النيابة العامة التحقيق.

بعد صدور حكم قضائي بإيداع نجل الفنان محمد رمضان إحدى دور الرعاية الاجتماعية ، أصبح مصير الطفل معلقا على نتيجة الاستئناف الذي تقدمت به هيئة الدفاع عن الأسرة.

وبحسب مصادر قانونية مطلعة ، فإن جلسة الاستئناف قد تشد 3 سيناريوهات محتملة:

السيناريو الأول

الاحتمال الأول هو هو أن يتوصل الطرفان إلى اتفاقبل البت في الاستئناف. وهذا قد يدفع المحكمة إلى إدادار برفض الدعوى ، عملاً بأحكام قانون الطفل الذي يحظر حظر ح حبس الأطفال مثل هذه هذه هذه وينص على أحد التدابير الإلاحية ، أقص حد لها كبديل للعقوبة الجنائية.

السيناريو 2

وفي حالة رفض الاستئناف ، يسري قرار إيداع الطفل في دار الرعاية الاجتماعية حتى نهاية المدitude بناء على التقارير المقدمة للمحكمة بصفة مستمرة.

وسيتعين على الطفل بعد ذلك الالتزام الصارم باللوائح الداخلية ، التي تمنع مغادة المنزل لأي سببما في ذلك الأسبابابابابابابا further التعليمية – ولن يُسمح بالزيارات إلا خلال ساعات العمل الرسمية.

وتلتزم المحكمة بمتابعة حالة الطفل من خلال تقارير دورية تقدمها المؤسة كل شهرين على الأكثر ، ،لك لتقر استمارارارارارار الحضانة أو استبدالها أو إنهائها فوراً.

السيناريو 3

إا رأت محكمة الاستئناف أن ظروف القضية لا تبرر الإيداع ، فقد تقر استبدال الإجراء وإعادة الطفل ألى أسر، التعليمات بمراقبة سلوكه وتقييمه من قبل الجهات المختصة.

وهذا لا يمنع من إعادة تقييم وضعه في المستقبل.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *