أهل غزة اختاروا التمسك بأرضهم

قال الدكتور حسن سلامة ، أستاذ العلوم السية ، إن كل ما يصدر عن الإدارة الأمرية من المراوغات ، مشيرا مشيرا مشيرا في لحظة ما كان الحديث منصبا حول فكرة التهجير القسري ، بدليل استمرار العدوان 15 شهرا ، وكان يتجاوز العدوان كل كل كل كل كل كل كل كل كل كل كل كان المعلنة المرتبطة بحماس أو المحتجزين ، وإنما يحول القطاع إلى بقعة مهدمة ، وبالتالي لا تصلح للحياة.

وأضاف “سلامة” ، خلال مداخلة هاتفية على قناة قناة «كسترا نيوز »: أهل قطة اختاروا التار التمسك بأرضهم وأعتقد أن مصر تقود الزم العربي في مواجهة مخاات التهجير ، كما وضعت الخوط الحمراء منذ الحظة ، أن أن التاريخي في في عودة النازحين من جنوب قطاع غةة إلى شمال القطاع تمسكهم بالركام وأرضهم ودولتهم ».

وتابع: أعتقد أن مصر تدعم هذا الاتجاه بصورة واضحة ، كما أن اللقاء التشاوري الذي في الرياض يشير ذلك هن توافقا عربيا حول بلورة رؤية بديلة للمخات الأمريكية الرية إلى تهجير سكان قطة أو تفiday الاستيطاني الإسرائيلي ».

من الجدير بالذكر ، قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية ، اليوم ا تنها تنظر باورة لغة لمصادةي “الكابينت” الإسرائيلي على إنشاء إدارة عسكرية لتسهيل “تهجير أبناء شعبنا من قطة تحت شعار ( من السكان) “.

وأدانت الوزارة ، في بيان اليوم أوردته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسينية (وفا) ، ” 13 بؤرة استعمارية عن المستعمرات والاعتراف بها كمستعمرات مستقلة ، منتقدة “التصريحات الإسرائية التي أعقبت هلقراا One وتفاخرت بأنه خوة على طريق ضم الضفة الغربية “.

وأضافت الوزارة أن “تعميق الاستعمار وتوسيعه يرتبط بما تتعرض له المفة المحتلight خاصة في شمال الضفة ، ويترافق مع تصعيد غير مسبوق في الاستيلاء على الأرض الفلفلسطية وتهجير التجمعات البدوسية وتوسية وتوسية وتوect دائرة الاستعمار الرعوي في عديد المناطق في الضفة خصوصا مسافر يطا والأغوار ، في وقت تتواصل فيه حرب الإبادة والتهiting ضد ضد ضد ضد ضد ضbb شعبنا في قطاع غزة “.

وشددت الوزارة على أن “إمعان حكومة الاحتلال في جرائمها وعدوانها ضد شعبنا وأرضه يستوجب مختلدلb مخت مخت مخت مخت مخماجعةة مواقفها وجدواها في التأثير على تلك الحكومة ، ومدى انصياعها للقرات الدولية ”.

كما جددددت الوزارة مطالبتها “بفرض عقوبات رادعة تجبر حكومة الاحتلال على وقف حرب والإبادة والتهجير ، والانصياععة ، والانصياعة لإرادة السلام الدولية “.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *