مجموعة Loewe ربيع وصيف 2026: فصل جديد يجمع بين الحرفية الإسبانية وا …

انطلق فصل جديد لدار لويفي Loewe في أسبوع الموضة في باريس لموسم ربيع وصيع 2026 ، حيث قدّم جاك ماكولو ولازار هيرنانانديز ، الثنائي الإداعي الموفوف بتأسيسهما علامة Proenza Schouler ، مجموعتهما الأولى لللدار الإسبانية العريقة.
كان هذا العرض أكثر من من من مجرد تقديم لمجموعة أزياء جديديدة ، لقد كان إعلانًا مرحلة تحول شاملة في هوية الدار ب بية بية بية بية بية بية بية بية بية بية. إرثها العريق في الحرف الجلدية الإسبانية وبين الحداثة الأمريكية الحضرية التي اشتها المان في يويويويوييويويويويويويويويول.

بداية جديدة في باريس

1. اختار الثنائي أن يُقيم العرض في قاعة مصمة خصيصا في الدائرة الرابعة عشرة في ب ضمن مساحة أشبه أشبه الفني الched التيس منها بمنصة عرض أزياء تقليدية.
2. تزيّنت القاعة بعملٍ ضخم للفنان الأمريكي إلسورث كيلي ، شكلَ محورًا بصريًا يستقبل الحضد المدخل معلنذا البداية نية المصممين دمج الموضة بالفن في تجربة حسية متكاملة.
3. داخل القاعة ، كان الجو مشحونًا بالتوقعات ؛ الإاءة البيضاء الباردة ، الأرضيات العاكسة ، والمقاعد المعدنية كانت تعس من التواز pra إارة ذكية إلى فلسفة المجموعة نفسها: الصرامة والمرح ، الحرفية والفائدة ، التراث والابتكار.

الجلد: المادة الأساسية المُعاد اختراعها

1. منذ تأسيسيسها عام 1846 ، ارتبط اسم لويفي بالحرف الجلدية الاستثنائية ، لكن ما فعله ماكولولو وهيرنانا الموسم تجاوز. إعادة تفسير لهذا التراث؛ لقد أعادا اختراع الجلد نفسه.
2. ظهرت السترات الجلدية على شكل جرس بلمعان حرير غير مألوف ، بينما تحولت القمصان الكلاس One دقيقة مصنوعة بالكامل من الجلد الطبيعيعي.
3. حتى القطع اليومية البسيطة ، كالجينز والتيشيشيرتات ، اكتسبت حياة جديدة: بعضها صُنع من جلد رقيق مطلي شلاء شبي معدني وبعضها الآر قُطّع بخوط غير متناظرة تحاكي التمزق ، وكأنها تحاكي خامة الدنيم القديمة ولكن بمستوى حرفي مذهل.
4. كانت هذه المقاربة بمثابة تمرين فني على المرونة المادية ، كيف يمكن للمادة الصلبة أن تبدو خفيفة ، وكيف يمكن يماش يماش الصناعي أن يحمل دفء الجلد الطبيعي ، ت تجلّت الحرفية الإسبانية هنا ليس في ا ، ، ​​، في الفسها ، يuce كنسيج ، وأقمشة تُعامل كمعادن ، في لعبة تبادلية مذهلة.

حوار بين الحرفية والتكنولوجيا

لم تقتصر التجربة على الجلد وحده. فقد أدخل الثنائي موادًا جديدة تُعيد تعريف مفهوم “الفخامة العملية”.

1. ظهرت سترات واقية من الرياح مصنوعة من مزيج الحرير ومادة غور-تكس (gore-tex) ، في شارة إلى دلى لويفي عالمواد المواد الموية عالية الأداء دون فقدان أناقتها.
2. الفساتين التي بدت وكأنها مصنوعة من المناشف الفاخرة كانت في الواقع مكونات مطبوعة بتقنية ثلاثية الأبعاد ألياف luck المخمل ، ما منحها ملمسًا جديدًا غير مسبوق.
3. أما فساتين الأوشحة متعددة الطبقات فتميزت بحواف خامة وكشكشة غير مكتملة ، وك التصميم.
4. النتيجة؟ مجموعة تدمج بين التكنولولولولولولولولولحرفية اليدوية بجرأة غير مسبوقة ، وتُعلن ولادة جديدة للدار توم على ” المستقبلية “الواقعية في المظهر ، والمستقبلية في التنفيذ.

إعادة ابتكار الإكسوارات: من التقاليد إلى الحداثة

1. لم تنسَ لويفي أهم رموزها ، حقيبة أمازونا Amazon التي وُلدت في سبعينات القرن الماضي ، لكن هذا الموسم ، تحوّلت الحقيبة إلحقيبة إلحقيبة إ رمز للانتقال بين الماضي والحاضر ؛ فقد قُدمت بأحجام جديدة ض ت تجمع بين جلد السويد الطبيعي وجلد التمساح والجلد المصقول ، مع أحزمة طير مير مير مير مير تعس روح التحرر المعاصر.
2. كما ظهرت حقائب صيرة على شكل مكعبات هندسية ، وأخرى مستوحاة من صناديق أدوات الحرفين الإسبان إ في إشارة إكية إلى إلى الجذور الحرفية لللدار ، تنوّعت الألوان بين العاجي الفاتح ، والعنّابي الغني ، والرمي المعدني ، مزيج يعكسdu فلسdu المصممين في مزج العملي بالفني ، والحسي بالعقلي.

الألوان: توازن بين الضوء والظل

1. على الرغم من أن لوحة الألوان بدت في البداية هادئة ، إلا أنها كانت محمّلة بالرموز ، د د درجات البيج الرمليج الخفيdu استحضرت حرارة الأراضي الإسبانية ، بينما الأزرق البترولي والرمادي الصناعي عبّرا الحداثة الحضرية التي جلي ج ج جلي ج ج من نيويويورك.
2. كانت هناك لحظات من المفاجأة أيضا: لمسات من الأخر الليموني في القمصان ، والبرتقالي المحروق في ف ، و والأبيضيضي الساطع الذي منح المجموعة بريقًا ضوئيًا يعكس الفكرة المركزية للعرض ، التحوّل من الداخل إلى الخارج.

الخياطة والتصميم: بين البنية والانسياب

• تميّزت تصاميم ماكولو وهيرنانديز بدقة البنية ، لكنها لم تخلُ من الانسية.
• بدلاتهم كانت حادة الخوط ولكنها تتحرك بخفة ، والفساتين الطويلة بدت وكأنها تجمع بين العفوية والصرامة آن واحد.
• برزت القطع الهجينة ، كالشورتات التي تمتد لتصح تنانير من الخلف أ أو الست ذات الأكمام القابلة للفصل كثال على فلسفة “التحول” التي طبعت المجموعة كلها.
• كانت الأقمشة تُدار حول الجسد بطريقة تُعيد صياغة مفهوم الأنوثة في لويفي: متغيرة ، واعية بخياراتها.

العرض: مشهد من الضوء والظل

• جاء العرض ذاته أقرب إلى أداء فني منه إلى أزياء تقليدي.
• مع بداية الموسيقى التصويرية – مزيج من أصوات إلكترونية وهمسات بشرية ، بدأت العات السير ، ، و يخرج يوء قوي إلى منطقة ظل.
• كان الضوء يتحرك تدريجيًا ، يتبدل بين الأبيض القاسي والذهبي الدافئ، ليحاكي انتقال لويفي من حقبة إلى أخرى.
• وفي لحظة الختام ، تجمعت العارضات تحت إاءة دائرية تشبه الشمس المعدنية ، في رمز واضح لولادة.

الفلسفة الجديدة: لويفي كمنصة للتجريب الواعي

• في جوهر هذه المجموعة ، ت تتجلّى رغبة الثنائي في إعادة تعريف يمكن أن تكون عليه الموضة في عصر ما بعد الحداثة.
• فبدلاً من استدعاء الماضي nostalgically ، اختارا تفكيكه وإعادة تركيبه في سياق جديد.
• كانت هناك رسالة واضحة ، التراث ليس عبئا ، بل مادة يام يمكن إعادة تشكيلها.
• وهكذا وُلدت لويفي جديدة ، لا تخلى عن ماضيها ، لكنها أن تكون أسيرة له.
• هي دار تتحدث بلغة الحاضر ، تفكر بالمستقبل ، لكنها تنسج خيوطها بإتقان يدٍ إسبانية عمرها قرن ونصف.

الاستقبال النقدي والانطباع العام

1. قوبلت المجموعة بحفاوة لافتة من النقاد الذين وصفوها بأنها “إعادة إقلاع ناعمdes” وهيرنانديز على الموازنة بين الفكر الصناعي والفني دون الوع في فخ المبالغة.
2. ورأى أرون أن هذه البداية تُبشّر بمستقبلٍ مثير للدار ، خوصا في ظل المنافسة المتصاعدة في عالم الأزياء اخ ، ح ، ، باتت الأصالة تتطلب أكثر من من من من من morning بصري ، بل رؤية متكاملة للوظيفة ، الجمال ، والاستدامة.

لويفي الجديدة بين الحلم والواقع

1. في ختام العرض ، و ومع تصاعد التصفيق ، كان واضحًا أن ما شهدناه لم يكن مجمجموعة موسمية ، لقد كانًا يعنيًا يST فصل جديد في مسيرة دار لويفي ، تحت قيادة ثنائي يعرف تمامًا كيف يحوّل الحرفية إلى فلسفة معاصرة.
2. من الجلد المنحوت إلى القماش المطبوع ثلاثي الأبعاد ، ومن الألوان الترابية إلى الأشكال التجرييded وصيف 2026 نقطة التقاء بين الحلم والواقع ، بين اليد والعقل ، بين إسبانيا ونيويويورك.
3. وفي هذا المزيج الحيوي ، تثبت لويفي أنها لا تزال واحدة من أكثر الدورةً على التجد ، دارٌ تعرف تنظر تنظر تنظر تلىر ر تلمZ بعين الامتنان ، وإلى المستقبل بعينٍ تفيض بالخيال.