أبراج النوم العميق .. 4 مواليد يفضلون السرير على السهر والضوضاء

أبراج النوم العميق ، هل تعرف شاا يستطيع النوم في أي وقت وفي أي مكان؟ أو ربما تجد نفسك تضغ زر “الغفوة” كل صباح مرات ومرات؟ إا كانت هذه الصفات مألوفة ، فقد يكون للأبراج دور فعلي في هذا الميل للنوم ، فهناك بعض الموالين يُعرفهم يُعرaring الكبير لللراحة والاسترخاء ، ويعتبرون النوم ضرورة لا تقل عن الطعام.

بحسب خبراء الفلك ، هناك 4 أبراج تُصنف ضمن قائمة “أبراج النوم العميق” ، حيث يُفضل أصحابها النوم على ا ، و الضوضاء ، ويعتبرون السرير ملاذا نفسيًا وجسديًا.

برج الثور: عاشق الراحة الأول

لا يمكن الحديث عن أبراج النوم العميق دون أن نبدأ ببرج الثور. مواليد هذا البرج معروفون بلقب “ملوك الراحة” ، ويقع تحت حكم كوكب ف كوكب الجمال والراحة والرفاهية.

الثور يقدّس البطاطين الناعمة ، الوسائد الفخمة ، ويستمتع بأخ قيلولة حتى لو استيقظ للتو! لا يحب المفاجآت أو الضوضاء ، ويعتبر سريره منطقة أمان لا تُمس.

برج السرطان: النوم كعلاج نفسي

مواليد برج السرطان يتمتعون بحساسية ، ويجدون في النوم وسيلة للهروب من التوتر. حين تتكدس المشاكل ، لا يذهب السرطان للحديث أو المواجهة ، بل يفضل الاختباء تحت الغاء حتى تهدأ العاصفة.

يُعد النوم بالنسبة للسرطان وسيلة لإعادة الشحن ، وراحة نفسية من ض️ العالم.

برج الحوت: الحالم الأبدي

الحوت يعيش بين الواقع والخيال ، والنوم هو هو البوابة السحرية لعالمه الداخلي. لا يتردددد مواليد هذا البرج في الانسحاب من المناسبات أو المكالمات فقط ليستمتعوا بساعات … الأحلام ، ولا يحبون المقاطعات.

الحوت بساطة يرى في النوم رحلة روحية ضرورية.

برج الميزان: متوازن حتى في نومه

الميزان يحب الجمال والهدوء ، ولا يطيق الإعاج أو الضوط. ولأنه دائم البحث عن التوازن ، فهو يعرف متى يريح جسده ويستجيب لإارات التعب.

النوم بالنسبة له ليس رفاهية ، بل ضرورة للحفاظ على توازنه العقلي والعاطي.

هل برجك من بين أبراج النوم العميق؟

إا كنت من مواليد أحد الأبراج السابقة ، فربما وجدت نفسك في هذه الصفات. وإاا لم تكن ، فقد يكون لديك في في حياتك شص ينتمي إليها ، فلا تندهش من حبه للنوم ، فهو بساطة يد أكثر من جسدية.

خلاصة القول:

أبراج النوم العميق تضم مواليد يجدون في النوم ملاذا نفسيًا ومصدرًدرا للسعادة ، وليس مجرد وسيلة للراحة. إا كان برجك بينهم ، فلا تشعر بالذن حين تختار السرير على أي دعوة سههر.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *