عاجل .. بلاغ النيابة العامة حول أحداث الطريق السيار في الدار البيضاء

كشف عبد اللطيف السعدي ، النائب الأول للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء ، إيقاف 24 شيقاً متاًاًاًاًاًاًاً بـعرقلة السير على الطريق السيار الداخلي.

Le12.ma

أكد عبد اللطيف السعدي ، النائب الأول للوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدارا البيضاء، اليوم الثلاثاء ، أنه جرى إيقاف 24 شخا متلبسين بعرقلة السير على مستوى الطريق السيار الداخلي بالدالبيضاء.

وأوضح السعدي ، في تصريح صحفي ، أنه على ثثر الوقفات الاحتجية التي عرفتها مدينة الدار البيضاء أ أول أمس أمس تصريح مسبق للجهات المختصة قانونا ، قام مجموعة من الأشاص ، بعضهم كانوا ملثمين ، بعرقلة السير مستوى الطريق الطريق الطريق الطريق الطيارياريارياريارياريالي الداخلي ، و وهو ما ترتب عنه الإيقاف الكلي لحركة السير والجولان ، وتسب في إحداث أضرار لمستعملي ، وعريةةيded التنقل.

وأضاف أن الأشاص الموقوفين كانوا متلبسين بارتكاب الأفعال المذكورة سلفا ، مبرزا أنه تم وضع الرشداء تداسيرابيرابيرابيرابيراسيرابيرابير تيرابيراسيرابيرابيراسي النظرية ، فيما تم تم إضاع الأحداث لتدابير الاحتفاظ، لضرورة البحث، في احترام تام للوابط المنصوص عليها قاننا.

وأشار إلى أنه رغم تدخل عناصر القوة العمومية لحث هؤلاء الأشاص وإنذارهم بفتح ، ، ي يستجيبوا وزادوا مت م، الأمر الذي استدعى تدخل عناصر الشة القضائية المختصة ، التي أنجزت محاضر معاينة الموع.

وشدد السعدي على أن الأفعال موضوع البحث، والمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتمتعطيل المروروا ومضايقته ، لا تمت بأي للة لمظect بل إنها تعد أفعال مجرمة قانونا ومعاقب عليها بمقتضاه.

وفور استكمال الأبحاث، تم تم تقديم المشت فيهم أمام هذه النيابة العامة مؤازرين بدفاعهم ، حيث قررت النيابة العاميميميميميم ملتمس بإجراء تحقيق مع الرشداء البالغ عددهم 18 من اجل الاشت في ارتكابهم لجناية سير الناقلات تعيل تعطيرور Br ومضايقته واستهلاك المخدرات بالنسبة للبعض منهم مع التماس ايداعهم السجن فيما تمت إحالة القاصرين البالغ 6 عدهم 6 المستشار المكلف بالأحداث.

وخلص السعدي إلى أن هذه النيامة ، وكما هي حريصة على ممارسة الاشاص لحرياتهم في إال الضوابط فإنيي حريصة أيضا على التصدي بكل حزم لكل خرق للقانون ولكل مس بحريات وحقوقوقواطنين.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *