جو 24: أول فلسطينية تشارك في ملكة جمال الكون: لنا أحلام ونريد الحياة

رغم الحرب والدمار ، لم يفقد الفلسطينيون آمالهم والسعي إلى تحقيق أحلامه precar

فقد أكدت نادين أيوب ، أول فلسطينية تشارك في مسابق ملكة جمال الكون ، أنها تن تنقل إلى العالم مف أن مف أن الفلسطينين ليسوا فقط شعبا يعاني ، بل لهم أحلامهم وطموحاتهم وهوية يتمسكون بها.

“نريد الحياة”

ففي خضم الحرب المتواصلة في قاع غة منذ أكثر من 23 شهرا ، تستعد الشابة البالغة من عاما لحمل وشاح ” فلسطين “للمرة الأولى في تاريخ المسابقة المقرة هذه السنة في تشرين الثاني/نوفمبر في تايلاند.

وفي السياق ، أوضحت أيوب قائلة: “” نحن لسنا فقط نضالاتنا ومعاناتنا “، مضيفة” ونساء لديهن أحلام وطموحات “، وفق ما نقلت فرانس برس.

كما أشارت الى أنها بمشاركتها تريد تسليط الضوء على جمال أرضهاء تراثها ، وقبل شيء على الصورة الصنساناناءية لأيي شعبها.

نادين أيوب (فرانس برس)

وأوضحت الشابة التي كبرت بين الضفة الغربية المحتلة والولايات المتحدة وكندا ، وتعيش اليوم بين رام الله وعمّان أن أن أن أن أن. والديها “كانا أكاديميين ، لذلك دفعاها للتركيز على دراستها”. فحصلت على شهادة في الأدب الإنكليزي وعلم النفس. وكانت تدرّس في الأراضي الفلسطينية وتعمل مع منظمات إنسانية قبل أن تُعرض عليها المشاركuce لفت الأنظار إليها.

كما شجّعها محترفون لاحقا على عوض مسابقات دولية ، بدءا من تطوير فرع وطني لمسابق ملكة الجمال باسم ” ولفت إلى أن “مسابقة ملكة جمال فلسطين أُقيمت عبر الإنترنت في العام 2022 لتكون واسعة التمثيل ظ نظرا إلىفف الفلسطينين موزّعون في دول عدّة في العالم ، والنصف الآر يعيش فة والضفة الغربية المحتلة وإسرائيل.

نادين أيوب (فرانس برس)

“بحاجة إلى صوت”

إلى ذلك ، أشارت إلىأنه فوزها باللقب الأول ، شاركت في أنشة خيرية وخاضت مسابقة ” لكنها تخلت عن المشاركة في “ملكة جمال الكون” في العام التالي بسب الحرب في غز• الأول/أكتوبر 2023.

لكن مع استمرار الحرب المدمدمّرة ، رأت ملكة جمال فلسطST فلسطين ، وإبرازها على الساحة الدولية “.

نادين أيوب (فرانس برس)

وقالت “شعبنا بحاجة إلى صوت ، نحن لا نريد لهويتنا أن تُمحى”.

كما أكدت أنها “تمثّل بلدا قائما بحد ذاته” ، ومعترفا به من حوالى 145 دولة من أصل 193 عضوا في الأم المتحدة.

وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت أمس الجمعة “إعلان نيويورك” الذي يهدف إلى إعطاء دفع جديد لحليد لحليد لحلتين. النزاع الفلسطيني -الإسرائيلي ، والسعي الى إقامة “دولة فلسطين ، سيدة ومستقلة”. وصوّتت 142 دولة على القرار مقابل عشرة ضده.