أغرب كائن بحري.

في أعماق سحيقة قبالة سواحل أستراليا وتسمانيا ، حيث لا يصل الضوء وي either تعيش سمكة فريدة من نوعها تعرف باسم “السمكة الفقاعة”.

ورغم أن مظهرها الخارجي كثيرا ما يوصف بأنه الأبشع بين الكائنات البحرية ، إلا أن هذا الشكل الغري either الكائنات تكيفا مع أقسى البيئات الطبيعية على الكوكب.

وبحسب ما ذكره موقع NationalGeographic ، تستوطن سمكة الفقاعة الأعماق الباردة والمة للمحيط ، ضمن فصيلة psychroltae التي تي تض تض تض تض تض أنواعاOL متعددة تعيش في المحيطات الأطلسي والهادئ والهندي.

في هذه الأعماق ، تكون درجات الحرة منخفضة للغاية ، ومستويات الضط مرتفعة لدرجة لا تقوى معظم الكائنات على تحملها.

لكن بالنسبة للسمكة الفقاعة ، هذه الظروف ليست مجرد تحديات ، بل هي شروط حياة مثالية.

التكوين الجسدي والتكيف مع الضغط

يصل طول السمكة الفقاعة إلى نحو 30 سنتيمترا ، وونها لا يتجاوز غالبا 2 كيلوجرام.

وتميز بجلدها الوردي الفاتح ، وانعدام القشور ، ونتوء يشبه الأنف في مقدمة الرأس ت به عينان متباعدتان.

وبينما تملك السمكة هيكلا عظميا وزعانفا وفكين ، فإن أهم ما يميزها غياب مثانة السباحة – العضو الذي تستخدمه مه مه مه مOL. الأسماك للتحكم في الطفو.

في الأعماق التي تعيش فيها هذه السمكة – والتي قد تصل إلى 800 متر تحت اح البحر – يكون الضط ممرررتفعا للغاية ، أن السباحة تصبح عديمة الفائدة.

عوضا عن ذلك ، تمتمتلك السمكة بنية هلامية منخفضة الكثافة تساعدها على الطفو فوق المحيط دون أن تبذل طاقة.

والم الشائعة لسمكة الفقاعة تظهرها بوجه مترهل ، وأنف بارز ، وتعبير يشم يشبه أو التشاؤم.

لكن هذا المظهر لا يعكس شكلها الحقيقي في بيئتها الأصلية ، فعند انتشالها إلى السطح ، يؤدي الانخفالضطططططط تغيرات كارثية في جسدها: تتمد الأنسجة ، وتفقد العضلعضلات شكلها ، ويتشوه الجلد ، ما يجعلها تبدو كتلة بلا ملا لامlar واضحة.

والأخر من ذلك ، أنه بمجرد إراج السمكة من أعماقها ، لا يمكن إعادتها ، إ يتعرض جسدها لتلف دم لا يمكن إللاحه.

اقرأ أيضا:

أغرب وأجمل الشوائ في العالم .. رمال وردية وطحالب مضيئة

س المرآة العملاقة .. قصة مدينة تغيب عنها الشمس 4 شهور في السنة

بملاين .. 10 صور لـ لـ أغلى فستان مصنوع من الذهب في العالم- تحفة فنية

مشهد مرعب على القضبان .. قطار بنزين يصدم بشاحنة وتشتعل النيران “فيديو”

شاهد أغرب حادث للسلالم المتحركة.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *