أكد الدكتور محمود شلبي ، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الmission التقرب إلى الله تعالى ، مشددًا على أن الذبح بنية واضحة وفي الوقت المحد هو أسي لا تتحق الأحية بدوه.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، خلال حوار مع الإعلامية متلة ، برنامج ” الناس ، اليوم الاثنين ، أن أيام الذح هي يوم عيد الأضحى وأيام التشريق الثلاثة بعده ، مشيرًا إلى أنه لا تُعدّ تُعدّ أضحية ذُ ذُبحت قبل صلاة العيد ، حيث تُعتبر حينها صدقة وليست أضحية ، حتى لو كانت في يوم عرفة.
وأشار إلى أن الفقهاء حين حين حين الأضحية قالوا إنها الذبيحة التي تُذح تقربًا إلى في attend وبالتالي فإن مجرد إراج مال أو شراء لحم أو التصدق به – حتى لو بقيمة مضاعفة – لا يدخل في حكم الأحية.
وأضاف أن من يذبح لغرض توسعة على أهل بيته أو للضيافة أو لأي نية أخرى نية الا يُعد ما فعله أضحية ، حية ، حية ، حية ، حية ، حية ، حية ،. الذبح في نفس الأيام.
وفيما يتعلق بحكم الأضحية ، أكد الدكتور محمود شلبي أن الأضحية من السن المؤكْ تعالى: “فصلِّ لربك وانحر” ، وما ورد من أحاديث نبوية عن فضل إراقة الدم في يوم ، مما يدل على مشروعيت The واستحبابها ، دون أن تكون فرضا.
كما أشار إلى أن ترك الأضحية في بعض السنوات لا ثم فيه ، إا كان الشص قير ماليا أو لديه حاجة ملحّة أخرى أخرى مستشهدًا بما روي عن الصحابة الكرام كأبي بكر الصديق وعمر بن الخاب رضي الله عنهما ، من أنهما كانا أحيان ا لا لا لا لا لا يضST بعض السنوات حتى لا يعتقد الناس أنها فرض.
اترك تعليقاً