مع تأسيس مؤسسة كأس العالم ، برئاسة فوزي لقجع ، التي ستساهم في كل ما يحسن صورة المغرب خلال تنظيم المونديال ا سيكون قطاع النقل الحضري عبر الطاكسيات أكثر تنظيما وإنصافا وإصلاحا.
*عادل الشاوي -le12
يشهد قطاع سيارات الأجرة في المغرب تحولات جذرية ، بعدما ظل لسنوات رهينة الفوض وريع “المأذونيات”.
اليوم مع المتغيرات التي تعرفها بلادنا في أفق التنظيم المشترك لمونديال 2026 ، تدخل المهنة مرحلة من التنظي pra حداً لسنوات من الاختلالات وتفتح الباب أمام إلاح طال انتظاره.
ولعل من بين أبرز ملامح هذا الإلاح ، مشاريع قوانين قيد الدراسة في مطبخ التشريع ، تهدف إلى تنظيم المهنة بماا ينس ( مع روح العصر ، بدءاً من إدماج سيارات الأجرة في عالم التطبيقات الذكية ، مروروراً بتديب السائقين تعلم الغاتb. التواصل مع الزبناء ، ، وصولاً إلى إرساء قواعد أكثر شفية في منح الرخ.
دراسات الوضعية الحالية ، أفرزت سيناريو إنتاج قانون مرتقب يسعى إلى وضع حداً لما يعرف بـ ”ريع المأذونية” ستصبح سيارة الأجرة ملكاً فعلياً للسائق الذي يقودها ، بدل استمرام الوساطة كان يحرم المهني أبسط أبسط أبس أس أس أس أس أس أس الكريم.
اصلاح ، سيكون الهدف من وراءه مزدوجاً ، يدور ما بين توفير خدمة نقل آمنة واحترافي’re المهني.
هذا الإلاح يُعد خوة تاريخة ، بعدما عجزت حكومات متعاقبة منذ الاستقلال عن تحقه.
عهر بشكل كبير في عهد وزير النقل الأسبق عزيز رباح ، حيث ظل الوضع على ماهو عليه.
لا بل ، لقد غرقطاع النقل الطرقي ، في فوض جديدة ، جراء الإسهال في منح تراخيص النقل المزدوج لأغرالبها كا كا كا كا كا كا كا كا ك إنتخابوية.
يتذكر المهنيون ، كيف أن الوزير ررباح شرب على عهد حكومة ابن كيران ، حليب السباع أطلق حملة يعرف أنهد في في في ف تتعلق بإنهاء ريع «الكريمات”. أي المأذونيات.
لقد فشل رباح وحزبه في القضاء على «الريع» ، في قطاع النقل كما في مجالات أخل «المقالع» على بدائل وسياسيات إللاحية ، بقدر ما كان مشيد على شعارات بأهداف إنتخابوية.
أما اليوم ، ومع تأسيس مؤسة كأس العالم ، برئاسة فوزي لقجع ، التي ستساهم في كل ما يحسن صورة المغرب خلال تنظيميم تنظيم المونديال ، سيكون قطاع النقل الحضري عبر الطاكسيات أكثر تنظيما وإنصافا وإلاحا.
لذلك مع تفعيل القوانين التي ستي ستي هتؤر هذا الإلاح المنتظر ، فإن المستفيد الأكبر لن فقط السائق ، بل الوطن واطن واطن على حد سواء.
فهل يشرب الوزير الاستقلالي الوصي على القطاع ، عبد الصمد قيوح ، حلي either “المأذونيات” ، وبداية عهد قوامه الكرامة والإنصاف ، في قطاع ظل دوماً عنواناً للفوض ، حتى يصبح رماً لإلاح. التنقلات في مغرب المونديال ؟.
أم أنه سيطلق ساقيه للريح هروبا ، من واجب الانخراط في إلاح قطاع يوجد بحكم القان تحت توصاية ، ل لكنه الواقع من طرف أم الوزارات ؟.
أما أن المهنين والمجتمع ، سينتظر ضط من لقجع ، لإراج هذا الإلاح إلى الوجود خلال حكومة “المونديال” 2026 ، التي حتما قد لا تعيد الوزير قيوح إلى وزارة النقل ، ولكنها قانون إعادة النظر في المأذونيات » الطاكسيات ، والتنقل بواسطة التطبيقات.
اترك تعليقاً