إنتخابات 26/ الهزيتي. الأميون يضرون بورة الهئيات المنتخبة ولا يمكن إقصاؤهم (3 أسئلة)

اللبتثار بمناسبة كل محطة انتخابية مسألة المؤهل العلمي والأكاديمي للمتiday أمين لا يحسنون القراءة والكتابة.

هذا الموضوع ، يتحدث الى جريدة le12.ma ، محمد أنور الهزيتي ، الباحث المتخ في الؤون السية.

حوار- م.س /Le12

تثار بمناسبة كل محطة انتخابية مسألة المؤهل العلمي والأكاديمي للمترحين للانتخ في ظل وجود منتخبين وبين وبرلمانينيينينيينينيينينين. أمين لا يحسنون القراءة والكتابة ، كيف تقيمون النقاش حول هذا الموضوع؟

في الواقع ، النقاش حول المؤهل العلمي والأكاديمي للمترشحي prave اقتراب الانتخابات بسب الإكاليات الواقعية المرت either المستوى التعليمي بشكل لا يسمح لهم بأداء مهامهم التمثيلية والتشريعيعية كما ينبغي.

ويعود هذا النقاش إلى الواجهة لأن المهام الموكلة للمنتخبين ، خوصاً في البرلمان ، تتطلب مستوى معيناً من الفهم على تحليل القوانين ، النقاش السياسي ، والمشاركة في صنع القرار. عندما يكون المنتخب غير قادر على القراءة أو الكتابة ، فذلك يثير تساؤلات جدية حول ports بفعالية.

كما أن هناك من يدافع عن حق أي مواطن ، مهما كان مستواه الدراسي ، في الترشح والانتخاب ، استناداً إلى مبد attend وحرية الترشح. في المقابل ، هناك من يرى أن غياب اياب الحد الأدنى من الكفاءة العلمية يضعف الأداء المؤساتي ، ويجعل المنتخبين أداة أداة ف يد جهات أخرى ، مما يفرغ العملية الديمقراطية من محتواها الحقيقي.

ومن الناحية العملية ، وُجد في البرلمان المغربي وفي الجماعاعات الترابية منتخبون لا يحسنون القراءة والكتابة ، أو يستطيعون مضامين الوثائائق الرسم أوية أوية النقاشات القانونية ، مما يُضعف دورهم كمثلين للأمة أو لمجتمعاتهم المحلية.

لذلك ، البعض يقترح فرض شروط دنيا من التعليم ، خوصاً بالنسبة لللمهام البرلمانية أو مناص ا ، د أنظ كإقصاء ، بل كنوع من التنظيم الذي يربط المسؤولية بالكفاءة. بالمقابل ، يجب أن يُواكب هذا الإلاح بتحسين شروط الولولو التعلي pra to بدل التمكين.

ويجب التمييز بين الديمقراطية التمثيلية التي تضمن مشاركة الجميع ، وبين النخبوية السية التي ترى المؤهلميميميميمbra شرطاً للتمثيل. التحدي هو إيجاد توازن يسمح بمشاركة الجميع ، دون التفريط الجودة والكفاءة داخل المؤسات المنتخبة.

هل تتفقون مع الطرح الداعي إلى جعل المؤهل العلمي شرطا ضروريا للتقدم للانتخات ؟.

النقاش حول اشتراط المؤهل العلمي للترشح للانتخابات يثير جدلاً واسعاً في المغرب مع مع تكرانتخ أش أش أش أش يتوفرون على الحد الأدنى من التعليم مما ينعكس سلباً على ج الأداء التشريعي والتسيري داخل المؤسات المنتخرح ويطرح ويطرح ويطرح ويطرح تساؤلات جدية حول مدى قدرة هؤلاء على فهم القوانين والمشاركة الفعالة في النقات الع care

في المقابل يرى كثيرون أن φ شرط الشهادة الأكاديم قد يشكل مساساً بمبدأ المساة بين المواطنين ويؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤديؤدي. واسعة من المجتمع خاصة في المناطق القروية والهامشية التي تعاني من الهدر المدرسي وضعف البنية التعلية أن أن السياسياسية لا ترتبط بالضرورة بالمستوى الدراسي فهناك أشاص يمتلكون ريدا من التجربة والخبرة يجعلهم قادين على تمثيلى. المواطنين بفعالية رغم غياب الشهادات العليا

من أجل التوفيق بين مطلب الكفاءة واحترام مبدأ التمثيلية يمكن التفكير في في حلول مثل فرض تكوين تلزين للمي للترشحيين الفائين أو تشجيع الأحزاب السياسية على ترشيح ذوي الكفات أو وضع اختبارات بسيس مدى دراية المت بايايايايا الأساسية دون أن يشكل ذلك حاجزاً أمام حقه في الترشح والتمثيل الشعبي.

هل أداء البرلماني مثلا رهين بمؤهله العلمي فقط أم ثمة معاير وشروط أخرى تتحكم أدائه؟ بمعنى آآر ، هل الأداء البرلماني الجيد يتوقف على ما يتوفر عليه البرلماني من مؤهلات علمية وأكادية ؟.

الأداء البرلماني الجيد لا يتوقف فقط على المؤهلات العلمية والأكاديم ، وإن هذه الأخيرة تلعب دوراً مهماً البرلماني من فهم النصوص القانونية وتحليل السياسات العمومية والمساهمة الفعالة صياغة القوانين. لكن المؤهل العلمي يظل عنصراً من بين عدة عناصر أخرى تتداخل تحديد ivity وحيداً أو كافياً ، لأن النجاح في العمل البرلماني يتطلب ما هو أكثر من المعرفة النظرية.

هناك معايير وشروط أخرى لا تقل أهمية عن المستوى الأكاديمي ، من بينها الكفاءة السية والقدرة على التفاوض و وi وi وi وi وبناء العلاقات داخل المؤسسة التشريعيعيعيعيعية ، إضافة إلى التجربة الميدانية اr. الجماعي ، والنزاهة والاستقلالية في اتخاذ المواقف ، فضلاً عن مهات التواصل الجيد المواطنين باقي الفاعلين. كما أن الحضور الفعلي والمشالمنالمنتظمة في الجلسات وأشال اللجان يُعدّان مؤرين مهمين على جدية البرلمامى االز ود ود بمهامه التمثيلية والتشريعية.

*باحث متخ في الؤون السياسية

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *