من عبد الناصر إلى ديستان.


غيّب الموت صباح الثلاثاء الفنانانانانانانانانة أيوب عن عمر ناه 93 عامًا ، مسيرة استثية امن من سبعة ثود ، ثric خلالها المشهد الفني العربي والمصري بأعمال مسرحية ودرامية وسينمائية تركت بصمتها الراسخ في الوجدان الجمعي.

برحيلها ، يُطوى فصل من أهم فول الإبداع في تاريخ الفن العربي ، وتغيب قامuce ع ، تقديرًا لعطائها الكبير ومكانتها المرموقة في الوسس الفني.

مسيرة خالدة

لم تكن مسيرتها الطويلة مجرد حضور فني متواصل ، بل كانت مدرسة في الالتزام والتجديد والعمق الإنساني ؛ فمنذ بداياتها على المسرح ، مرور مروروا بأعمالها الخالدة في التلفزيون والسينما ، وحتى لحظاتها الأخيرة ، سلّت سميويوبيوبيويوبيوبيوبيوبيوبيtered أيوبيوب. رمزا للفن الجادّ ، والروح المخلصة التي وهبت نفسها للخبة والعدسة.

10 مسرحيات خلدت اسم سميحة أيوب في ذاكرة المصرين

تكريم الرؤساء

كانت سميحة أيوب قد عبّرت في تصريحات سابقة لها عن مدى تقديرها لكل جائة نالتها مشوارها ، مؤكدة أن جميع أن جميع يع أن أن كانت تحمل قيمة خاصة في قلبها.

وتحدثت أبرز الأوسمة التي حظيت بها ، وفي مقدّمتها وسام الجمهورية الذي منody في سن صيرة ، إلافة إلى تكريمها من الرئيس أنور السادات ، والرئيس عبد الفتاح السيسي. ولم تتوقف تكريماتها عند حدود الوطن ، بل امتدّ إعاعها الفني عربيًا ودوليًا ؛ فقد منحها الرئيس السوري الري الري الري الراحل حافظ الأسد وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى ، بينما < جيسكار ديستان بوسام برتبة فارس.

بهذا الرحيل ، لا تفقد مصر والعالم العربي فنانة فحسب ، بل تُودّع حقبة كاملة من العطاء والمكانة الرفيعة التي التي شكّلي شكّلي شكّلي شكّلي شكّلتي شكّلي شكّلي شbbi سميحة أيوب في قلوب الأجيال ، فبقيت رمزا يُحتذ به في الموهبة والاحتراف والصدق الفني.

(خاص) رشوان توفيق يتحدث عن أيام سميحة أيوب الأخيرة


Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *