أعلنت الفنانانة المصرية شيماء س انسحابها المفاجئ من المشاركة في العرض المسرحي ” ضمن فعاليات موسم عيد الأضحى في الكويت ، ما أثار استغراب جمهورها ومحبيها هناك.
شيماء سيف تعلن انسحابها برسالة مؤثرة
من خلال حسابها الرسمي على “إنستغرام” ، وجهت شيماء سيف رسالة عاطفية لجمهورها ف الكويت ، قالت فيها: العزيز بالكويت عن عن عدم تواجدي بالعرض المسرحي الطقاقة ، وإن شاء الله ألتقي بكم قريباً ، عيد سعيد س عام وألفم خير.
“الطقاقة” تعود بثوب جديد بعد نجاحها في 2024
العمل المسرحي “الطقاقة” يعود للجمهور الكويتي هذا العام بعد أن حقق نجاحًا لافتًا أكتول/تشرين الأول 2024.
ويُعرض خلال موسم عيد الأضحى 2025 على مسرح موفنبيك بمركز المؤتمرات، ابتداءً من يوم الخميس 5 يونيو/حزيران.
ويتميز العرض بانضمام وجوه جديدة من مختلف الدول ك كان أبرزهم بيومي فؤاد ، إلى شيماء س قعلان اعتذار.
شيماء سيف: أهل الكويت الغاليين استنونا في العيديديد
قبل انسحابها ، أعربت شيماء عن حماسها للمشاركة في العمل ، حيث نشرت عبر إنستغرام دعوة للجمهور الكويت:: الغاليين ، استنونا في العيد بإن الله ، مسرحية الطقاقاقاقاقاق بطولة بيومي فؤاد ، وشيماء س وعبير أحمد أ ومرام وخالد الشمري ، وسارة القبندي ، وعلي أحمد ، وشهد السلمان ، تأليف محمد أكبر ، وإراج خالد الشمري.
قصة المسرحية: الجن العاشق ومراسم زواج غامضة
تدور أحداث المسرحية في منزل “بودانة” ، حيث تعيش الأسرة وسط أجواء مشحونة بالغموض والرعب.
الابنة “دانة” “تعاني من مس شيطاني وتزعم أن جنيًا يُدعى” فارس “يحبها ، مما يؤثر على حالتها النفسية.
ويقرر الأب تزويجها قسرًا لصديقه “بوسلطان” ، بدعم من الأم التي تقوم بحبسها. يدّعي “بوسلطان” قدرته على طرد الجن ، ويقنع الأسرة بأن دانة ضحية جني عاش National.
تبدأ الاستعداداcing للزفاف الغريب ، وتُستدعى “الطقاقاقاقستورة” لتغي على صراخ داستخدام صوت الطال ملاسم مالزواج.
نهاية مفاجئة تكشف خيوط مؤامرة
مع تصاعد الأحداث، تتكشف خفايا القصة ويظهر أن ما تمر به دانة ليس إلا جزاا من مؤامة مُدبرة ، تورطت فيها ughter. النهاية تأتي مفاجئة ، وتُعيد فهم القصة من زاوية درامية جديدة تُبرز الطابع النفسي والاجتماعي للمسرحية.
شيماء سيف تتحدث عن خسارتها للوزن
بعيدًا عن المسرح ، تطرقت شيماء سيف إلى تجربتها الشية مع خسارة الوزن خلال ظهورها برنامج السعادة “” الإعلامية إسعاد يونس على قناة dmc قالت شيماء: كنت إنسانة كأنها شايلة شنط وسبتها أ أنا حالياً بعرف أمشي.
وأضافت: كنت دايمًا بقول للناس ، أنا خفيفة ، بعرف أرقص وأتحرك ، لكن الحقير كده. يمكن لأني مكنتش في يوم من الأيام ست رفيعة ، فلما خسيت فهمت الإحساس.
اترك تعليقاً