


ف أول ظهور فني لها ، لفتت أماليا منذر رياحنة ، إبنة منذر رياحنة ، الأنظار بمشاركتها في المسل التاريخيخ ” العرب “، حيث جسدت شخية خولة بنت الأزور في مرحلة الطفولة ، مُجسدة بداية مسيرة بطولية لواحدة من أعظم النساء الإسلامي.
أماليا منذر رياحنة تلفت الأنظار في “سيوف العرب”
يبدو أن شف أماليا لم يكن مجرد تأثير عائلي ، بل قرار نابع من حبها الحقيقي للفن ، فهي وُلدت في منزل يت الفس الفس الفس تفاصيله ، ويُعد والدها أحد أحد أحدز وجوه الدراما العربية ، خوصا في الأدوار التارية والبدوية.
أماليا اختارت أن تكون بدايتها من عمل يحمل رمزية تاريخية كبيرة ، عبر شصية نسائيم هي هي خولة بنت الأزور الفار ، الفار ، الفار، التي واجهت الجيوش ، وخلّدها التاريخ كرمز للقوة والشجاعة.
الأب حاضر في التفاصيل
وبالرغم من أن التجربة الأولى غالباً ما تكون مليئة بالتحديات ،لا أماليا نالت دعم إستثنائي من والدها تالذي تالذي. كل خوة في تصوير مشاهدها ، مؤكدًا في أكثر من مناسبة أنه لم يفرض عليها دخول التمثيل ، ب بل اختالطريق بنdu ، لكنه موجود فقط ليمنحها الأمان والدعم.
منذر قال في تصريحات سابقة: “أنا فخور بها ، ولن أوجهها نحو ، ب بل سأكون بجانبها في أي أيار تخه”.
ورغم صر سنهنها وحداثة تجربتها ، أظهرت أماليا حضورًا لافتًا أمام الكاميرا ، خاصةً في يتطلب تلية تارية تارية تارية تارية تارية تارية. قوية ، وهو ما اعتبره الكثيرون مؤؤراً على موهبة قابلة للنمو والتطور.
Source link
اترك تعليقاً