الطهارة شرط لصحة الطواف ويمكن البناء على الأشواط حال وجود مشقة

أكدت الدكتورة وسام الخولي ، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الطهارة شirst النبي صلى الله عليه وسلم الطواف بالصلاة ، إلا أن فيه كلامًا ، ولذلك يُشترط له من الحدثين الأكبر والأصر.

وقالت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، خلال حوارها التلفزيوني ، اليوم الأحد: ” الطهارة ، وسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الطواف مثل الصلاة ، إلا إنكم تتكلموا الطهارة ، تمام الطهارة بقى من الحدث الأكبر والأصر “.

وأضافت: “فأنا دلوقتي علشان أطوف لازم أكون طاهرة ، باتفاق الفقهاء ، أنا تطهرت: اتوضيت أو اغتسلت لو في حدث ورحت أطوف ، أثناء الطواف انتقض الوضوء بأي حدث من الأحداث الصرى فهنا ، وعملاً بمذهب ج الفقهاء ، هنتوض تاني ونرجع نبدأ الطواف من البداية “.

وتابعت: “لو في مشقة ومش قادرة أبدأ من أول الطواف ، يجوز إننا نعمل بمذهب ، ،نا نُكمل المكان الية وقفنا عنده ، يعني مثلًا أنا طُفت أرواط ، وفضل لي ثلاثة ، وحصل حدث زي خرود هروح ، ما أودأ أول أول أودأ أول شَوْط ، أكمّل من عند الشوط الخامس “.

واستكلمت: “ده كله في حال وجود مشقة شديدة ، لكن الأولى والأفضل إننا نعمل بمذهب الجمهور ونبدأ الأشواط أولها أ أ حال المشقة ، نراعي ما ذهب إليه السادة الشافعية ، ونبني على الأواط اللي طُفناها بالفعل “.

Source link

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *