عادات الطفولة تؤثر على صحة المراهقين النفسية .. دراسة تحذر

عادادات نمط الحياة المبكرة يمكن أن تكون فعّالة في تشكيل نتائج فية في الحالة النفسية للمرراهقين ما ما حذراسةت دراسةت دراسة دراسة جديدة.

فقد تابع باحثون فنلنديون أطفالاً تتراوح أعمارهم بين. وصحتهم العامة.

وتوصل الباحثون إلى أن الأطفال الذين مارسوا سلوكيات صحية بانتظام ، مثل النشاط البدني المنتظم والحد من وقتخدام استخدامامامام الشاشاتات والحول على قسط كافٍ من النوم والتغية الجيدة ، عانوا من أعراض أقل للاكتئ والقلق والتوتر عند بلو هم المراهقة.

عامل حماية للصحة النفسية

وكشفت نتائج الدراسة التي نُشرت في مدونة Thrive نقلاً عن دورية JAMA NETWORK OPEN ، أن ممارسة النش البدني أكثر العاداًيراًيراًيراًيراًيراًيراًيراًيراًرا في حماية الصحة النفسية للأطفال.

وأظهر الأطفال الذين مارسوا النشاط البدني بانتظام معدلات أقل بكثير من الضيق العاطفي عند بلوغهم سن 14 عاما.

إلى يلك يتماش هذا الاكتشاف مع عقود من الأبحاث التي تشير إلى أن الحركة الية تدعم الصحة العقلية من خلال تنظيميميم المواد الكيميائية في الدماغ المرتبطة بالمزاج مثل الإندورفين والسيروتونين.

كمل أوضح الباحثون أنه سواء كان النشاط البدني عبارة عن ممارياضات منظمة ، أو وقتاً في الملعب أو ركو الدراجاجاداجاllowment الحي ، يبدو أن النشاط البدني المنتظم له تأثير إيجابي على جوان مختلفة من نمو الأطفال.

استخدام المراهقين لمنصات التواصل الاجتماعي تعبيرية آيستوك

وقت الشاشة

من ناحية أخرى ، توصلت الدراسة إلى أن الانخراط في وقت الشاشة الترفيهر اتجاهاً معاكساً.

فقد ارتبط الاستخدام المتزايد لوقت الشاشة بزيادة أعراض الصحة العقلية ، وخاصة القلق وانخفاض الحالي

في حين أن التكنولولوiting ، وبالتالي الشاشات ، ج لا يتجزأ من الحياة العصرية ، فإن التعرض المفر لها ، وخة عندما الاستخدام على النوم أو وقت النشاط البدني أو يقللهما ، يمكن يكون له عواقب س ، ، مثل السمنة وتراج الأداء الأكاديمي.

عقول المراهقين تعبيرية

استراتيجيات فعالة

وإحدى الاستراتيجيات الفعالة لتقليل وقت الشاشة هي وضع حد يومية للاستخدام الترفيهي.

على سبيل المثال ، يمكن أن تقرر العائلات ، في أمسية مدرسية ، السماح لأطفالهم بساعة واحدة من وقت الشة التريهي their الانتهاء من الواجبات المنزلية.

والمشاركة في أنشة مثل اللعب في الهواء الطلق وألعاب الطاولة العائلية أو الهوايات الإداعية ، من قضاء إاء إاء إاء إاء أمام الشاشات ، يمكن أن تساعد الأطفال على البقاء منشلين ودعم روتين صحي.

تعبيرية عن قلة النوم – صورة من آيستوك

جودة النوم

كما برز النوم كعامل رئيسي في الصحة النفسية للأطفال.

فالأطفال الذين يتمتعون بأنماط نوم منتظمة وكافية كانوا أقل عرضة بشكل ملحوظ لتطوير تحديات عاطفية ففي لاحق من.

الوقت نفسه ، ارتبط قلة النوم أو عدم انتظامه بزيادة التوتر وصعوة تنظيم المشاعر لدى الأطفال.

طرق تحسين النوم

ويلعب النوم دورا حاسماً في كيفية التفكير والشعور والتعامل مع التوتر ؛ والحول على قسط كافٍ من النوم هو هو لبنة أساسية لتطوير والحفاظ على نحة نفسية جيدة. ومن أبسط الطرق لتعزيز النوم الصحي وضع روتين ثابت لوقت النوم.

ووفقًا للأكاديمية الأميركية لطب النوم ، يجب أن يحصل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين. كل ليلة ، بينما يحتاج المراهقون الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 18 عامًا إلى 8-10 ساعات من النوم لأداء أفضل (

الغاء والمشاعر مترابطان

تلعب التغيية دورًا هامًا في الصحة النفسية. فالأطفال الذين اتبعوا نظامًا غائائيًا متوازنًا كانوا أكثر ميلًا لتحقيق نتائج نفسية أفضل. وتُظهر أبحاث جديدة أن ما يأكله الأطفال يمكن أن يؤثر على أسامهم ومزاجهم على على التفكير والتعلم.

على سبيل المثال ، تبيّن أن الأطفال الذين تناولوا بانتظام وجبات غنيvest مثل الدجاج المشوي مع الأرز البني والبروكلي ، انخفضdu لديهم معدلات القلق والاكتاب مقارنة بالأطفالذين اتبعوا غائية غنية بالسكر والدهون.

بناء روتين صحي ومتوازن

كما تناقش الدراسة الجديدة التأثير المشترك للانخراط في سلوكيات صحية. فكلما زادت العادادات التي يمارسها الطفل باستمرار ، زادت حمايته من تحديات الصحة النفسية. حتى إجراء تحسينات طفيفة في مجالات متعدة أحدث فرقًا ملحوظا.

لذلك ، بدلاً من التركيز على الكمال في مجال واحد ق قم ببناء روتين حول النوم والتغية والحركة ووقت الشة من المرونة العاطفية والصحة العقلية للأطفال.