زوجة تحاول ثثبات طلاقها بعد خلاف مع زوجها بسب مباة كرة!

أثار خلاف بين زوجين في إحدى المحافظات المصرية حالة من الجدل بعد أن انتهى بموقف صادم ؛ حيث طلق الزوج زوجته شفهياً لمجرد أنها أغلقت التلفزيون أثناء مشاه لمباة rance مستوى قانوني بعد سبع سنوات من الزواج ووجود طفلين في حياتهما.

انفصال بسبب “الريموت”: كيف بدأت القصة؟

وقالت المحامية نهى الجندي في تصريح خاص لـ “ليالينا” ، إن الواقعة بدأت عندما حاولت مشاهدة مسلeci المفضل توقي توقي توقي تزامن مع مع متابعة الزوج لمباراة مهمة للنادي الأهلي ، وهو ما أشعل خلافاً سريعاً بين الطرفين.

أما الزوج ـ ـ المعروف بشفه الكروي ـ يتحمل تصرف زوجته ، فقام بتطليقها شفهياً في لحظة ، م ما أثدممتهار ودفعها لطلب تدخل قانوني لثثبات الطلاق بعد أن رفض الاعتراف به رسمياً.

خلفية العلاقة: 7 سنوات من العنف والانفعال

وبحسب المعلومات التي قدمتها نهى الجندي ، فإن العلاقة بين الطرفين لم تكن خالية من التوتر منذ البداية. فقد سبق للزوج أن اعتدى على زوجسدياً أكثر من من مرة ، كا معاملته توصف بالقسوة.

ورغم اعتياد الزوجة على نمط الشيية الانفعالية ، إلا أن موقف الطلاق هذه المرة مفائ لها. تقول المحامية إن الزوجة “لم تتوقع أن يصل به الغب إلى حد انهاء الزواج فقط بسب خلاف بسيط على مشاهدة التلفزيون.”

الملف القانوني: تسوية لثثبات الطلاق وطلب الحماية

حالياً ، يتم فتح ملف تسوية في الؤون القانونية لثبات واقعة الطلاق الشفهي ، أن أصر الزوج على عدم توثيقه راً.

وتؤكد المحامية أن هذه ليست المرة الأولى التي يتلفظ فيها الزوج بالطلاق ، ولكنها المة الأولى التي فيهاالزوجة الزوجة اتخاذ خوات فعلية للانفصال ظ نظراً لتكرار الإهانات والعنف الجسدي والفظي.

تفاصيل الحياة الزوجية: محل ملابس وربّة منزل وطفلان في المنتصف

الزوج يعمل في محل ملابس يمتلكه ، بينما الزوجة ربة منزل متفرغة لتربية طفليهما ، وتضيف المحامية أن ” والاجتماعية التي كانت تعاني منها الزوجة جعلتها تستمر في العلاقة كل ما س ” تحتمل السكوت ، لا سيما أن تجاوزت الخوط الحمراء – حسب وصفها.

وتنتظر الزوجة البت في الملف القانوني لثبات الطلاق ، في وقت تدس فيه … الحماية القانونية من أي تهديد أو تصعيد محتمل.

ويظل مصير العلاقة معلقاً في أروقة الجهات المختصة ، بينما تعس القصة أبعاداً اجتماعية أعمق حول ممفهوم الطلاق الطفهي ، العنف غير الموثق ، وسلطة الرجل في بعض البيوت.