الالالتهاب الرئوي الثنائي ، المعروف أيضا باسم الالتهاب الرئوي المزدوج ، هو عدوى ؤثيرة تؤثر على كلتا الرئتين. في هذه الحالة ، تصبح الحويصلات الهوائية الصيرة (الحويصلات الهوائية) في كلتا الرئتين ملته either وهذا يجعل من الصعب وصول الأكسجين إلى مجرى الدم ، مما يؤدي إلى أعراض عديدة.
وأعلن الفاتيكان ، الاثنين الماضي ، وفاة البا فرنسيس عن عمر ناه 88 عاما. وكان يعاني من ضعف بسب الالتهاب الرئوي ، ما أبقاه في المستشفى لمدة شهريبا.
وبحسب موقع تايمز أوف إنديا ، توفي البا فرانسيس بسب مرض لا يعرفه الكثير من الناس: الالتهاب الرئوي الثنائي.
وتؤكد التقارير أن البابا كان يعاني منذ فترة طويلة من مشاكل مزمنمنة في الرئة ، وأنه تم استئال جزء من رئته في شبابه.
وتدهورت صحته في فبراير 2025 ، عندما تم تم تم تم تم نقله إلى المستشفى بسب عدوى تنفسية تطورت النهاية إلى التهاب رئوج ممممم pra أدى إلى بقائه في المستشفى لمدة 38 يومًا.
ويمكن أن يؤثر الالتهاب الرئوي الثنائي على أي ش ، ، ولكن هناك مجموعات معينة معرضة لخر أكبر:
كبار السن: الأشاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا معرضون لخر أكبر بكثير لأن المناعي يضع مع مع ف في مما يجعل من الصعب مكافحة العدوى.
الأشاص الذين يعانون من أمراض الرئة المزمنة
أولئك الذين يعانون بالفعل من مشاكل في التنفس مثل التهاب الشعب الهوائية المزمن ، أو أو أو تاريخ من جراحة هماحة هolic أكثر عرضة للخر.
و خع البابا فرانسيس نفسه لعملية استئئال جزء من إحدى ئ ، وهو ما يجعل من علصعب على الاستجابة للعدوى.
كما أن الأطفال الرضع والأطفال الصار ، وخاصة أولئك الذين تقل أعمارهم عمس م معررضون أيضا لخر الإابة الإابة الإابة بالالتهاب الرئوي.
و إنظمتهم المناعية ليست متطورة بشكل كامل بعد ، مما يجعلهم عرضة للمضاعفات إا لم علاجهم على الفور.
الأشاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة ويشمل ذلك الأشاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية ، أو مر مر مى الذين يخعون للعلاج الكيميائي ، أو أي شص يتناول أدوية مثبطة للمناعلى المدى الطويل.
الاستشفاء في الحالات الخيرة ، كما في حالة البا فرنسيس المضادات الحية أو الأدويي IN السببب.
و العلاج بالأكسجين إا أصبح التنفس صعبًا السوائل والراحة لمساعدة الجسم على التعافي.
و في الحالالات التي يكون فيها المريض مسنًا أو يعاني من مشاكل في الرئة ، يد يستغرق التعافي وقتًا أطول تودث تحدث.
ولهذا السبب ينصح العديد من الأطباء بتلقي لقاحات الإنفلونزا والمكورات الرئوية ، خاصاصاصاص الذين تزيد attend عامًا أو الذين يعانون من أمراض مزمنة.
يعد الكشف المبكر والعلاج المناسب أمرًا ضروريًا في إدارة الالتهاب الرئوي ، وخاصة عندما يصيب الرئتين.
هناك أسباب عديديدة للالتهاب الرئوي ، وفي بعض الأحيان يكون من الصعب تحديد السب إجراء الاختات.
تشمل الأسباب الأكثر شيوعًا ما يلي: البكتيريا – مثل العقدية الرئوية. الفيروسات – مثل فيروس الإنفلونزا أو الفيروس المخلوي التنفسي (RSV). الفطريات – أكثر شيوعًا لدى الأشاص الذين يعانون من فعف في جهاز المناعة.
وفي بعض الأحيان ، يمكن أن يتفاقم المرض الذي يبدأ كنزلة برد أو إنفلونزا ويؤدي إلى الاب ، ، وخاصة لدى لدى المعرضين للخر.
أعراض الالاب الرئوي الثنائي
ألم صدر
السعال المستمر
الضعف أو التعب
صعوبة في التنفس
درجة حرالية
ولا يبدأ الالالتهاب الرئوي الثنائي دائمًا بأعراض شديدة و قد يبدأ بأعراض خفيفة مثل fat أو الحمى الخفيفة. ومع ذلك ، عندما ينتشر المرض إلى كلتا الرئتين ، يمكن أن تتفاقم الأعراض بسرعة.
تشمل العلامات التي تتطلب عناية طبية فورية ما يلي:
قشعريرة
ألم صدر
السعال المستمر
درجة حرالية
الارتباك (خاصة عند كبار السن).
ضيق في التنفس حتى في حالة الراحة
اترك تعليقاً