ما حدث في “Vere Bleue Park” ليس مجرد حادثة معزولة ، بل ناقوس خر يهدد أمن الطفولة في لبنانان. أكثر من 15 طفلًا وطفلة تعرضوا لتحرّش جنسي خلال نشاط لا صفي ، في مكان يفترض أن آمنًا ومليئا بالمح.
الجريمة البشعة وقعت أثناء نشاط مدرسي منظم من من مدرسة القلبين الأقدسين – عين iner، حيث نقل الأطفال إلى حديقة الألعاب بدون إرراف مباشر على بعض الأنشة ، وتحديدًا عند نقطة لعبة الـ ZIP Line بين الأشجار.
😢فل يتحوّل إلى معتدٍ: كيف تمّ استغلال الثرة؟
ما زاد من صدمة المجتمع أن مرتكب التحرّش شاب قاصر يبلغ من العمر 16 عامًاا استغلّ لحظة تثبيت الأطفال على اللعبة لارتكاب ف ، وسط غياب تام للرقابة والكاميرات في المكان ، وترك الأطفال من دون إراف دقيق من المعلمين.
🏫 مسؤوليات متشابكة… من يتحمّل الذنب الأكبر؟
الواقعة أعادت إلى الواجهة القصور المؤسسي الخير في حماية الأطفال، خوصا من الجهات التربوية والترفيهية. فالمسؤولية الأخلاقية والقانونية تقع على عدة جهات:
-
المدرسة: بسبب الإهمال في الإراف المباشر خلال النشاط.
-
الحديقة: لعدم وجود نظام أمان فعّال وكاميرات مراقبة.
-
القاصر: رغم صر سنه ، فإن الجريمة لا يمكن تبريرها ، مع ضرورة التعامل معها وفق الأطر القانية الخة بالأحداث.
ت تحرّك رسمي وتربوي… ولكن هل يكفي؟
أن بعض الأهالي لم يتقدموا بإفادات رسمية ، إلا أن وزارة التربية تدخّلت سريعًا، وأعلنت إدارة المدرسة اتخاذها الإجرات القانونية المناسبة إلى جلى توفير النفسي للأطفال الضحايايايايا.
لكن السؤال الأهم: هل ستكون هذه الحادثة نقطة تحوّل حقيقية لإلاح منظومة حماية الأطفال؟
اترك تعليقاً